الصفحه ١٦٩ : ،
فرشاه قومه على أن يسكت ، ففعل ، وتركهم على ما هم عليه ، قاله مجاهد ، وفيه بعد ،
لأنّ الله تعالى لا يصطفي
الصفحه ٢٤١ :
وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (١٤) وَيُذْهِبْ
غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ
الصفحه ١٢٤ : تَجْعَلْنا مَعَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤٧))
قوله تعالى : (وَإِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ) يعني أصحاب
الصفحه ٤٨٣ :
وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ (٧) اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَما تَغِيضُ
الْأَرْحامُ وَما
الصفحه ٥٠ :
لقومه ، أم جواب من الله تعالى؟ فيه قولان.
(وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ
الصفحه ٢٣٨ :
تلومونني على مدح قوم؟ واستغنى عن ذكر ذلك ، لأنه قد جرى في القصيدة ما يدلّ على
ما أضمر. وقوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : جرير : وإنّما قال : «مظلما» ولم
يقل : «مظلمة» لأنّ المعنى : قطعا من الليل المظلم ، ثم حذفت الألف واللام
الصفحه ٣٥٢ : ينطلق إلى قومه فانطلق نذيرا لهم ،
فأبوا عليه ، فوعدهم بالعذاب ، وخرج ، فلمّا تابوا رفع عنهم. والقول
الصفحه ٥٥١ : ؛ لأنها قد رعت ،
وامتلأت ضروعها ، وامتدّت أسنمتها.
قوله تعالى : (وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ) الإشارة بهذا
الصفحه ٢١٨ : يظلم عباده بعقوبتهم على الكفر ، وإن كان كفرهم بقضائه
، لأنّه مالك ، فله التّصرّف في ملكه كما شا
الصفحه ٢١٩ :
: أنّها دخلت ،
لأنّ العهد أخذ منهم. قوله تعالى : (ثُمَّ يَنْقُضُونَ
عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ) أي
الصفحه ١٥٠ : النّقمة.
(وَأَوْرَثْنَا
الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَمَغارِبَهَا
الصفحه ٢٩ :
(فَلَمَّا نَسُوا ما
ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا
الصفحه ٢٨٦ : عبيدة : الخالف : الذي خلف بعد شاخص ، فقعد في رحله ، وهو الذي يتخلّف عن
القوم. وفي المراد بالخالفين قولان
الصفحه ١٣٢ : تعالى للمؤمن والكافر ؛ فالمؤمن إذا سمع القرآن وعقله انتفع به
وبان أثره عليه ، فشبّه بالبلد الطّيّب الذي