الصفحه ٣٩٢ : . قال الزّجّاج : يقال : سريت ، وأسريت : إذا سرت ليلا ، قال الشاعر :
سريت بهم حتّى
تكلّ مطيّهم
الصفحه ٤٦٦ : رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) لأنّ المؤمن يرجو الله في الشدائد.
(فَلَمَّا دَخَلُوا
الصفحه ٥٠٧ : والقدّام ، لأنّ ما بين يديك
وما قدّامك إذا توارى عنك فقد صار وراءك ، قال الشاعر (٦) :
أليس ورائي إن
الصفحه ٥٢٩ : ) (٣) ، وإن قلنا : أريد به العبيد ، والوحوش ، فإنه إذا اجتمع
الناس وغيرهم ، غلّب الناس على غيرهم ، لفضيلة
الصفحه ٤٤٤ : قتادة : زاده الله علم عام
لم يسألوه عنه.
قوله تعالى : (فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ) فيه قولان أحدهما
الصفحه ١٤٦ : قولان : أحدهما : أنه استخلاف من فرعون وقومه. والثاني : استخلاف عن الله تعالى ، لأنّ المؤمنين خلفاء الله
الصفحه ٣٩٥ : ) قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً
الصفحه ٣٩٤ : ، قاله عكرمة ، وقتادة. والثالث : نضّد بعضه على بعض ، لأنه طين جمع فجعل حجارة ، قاله
الرّبيع بن أنس
الصفحه ١٥٤ : قوم «فرعون» والأول أولى ، لأن هذا
كان بعد انفصال موسى وقومه عن بلاد مصر. وهو خطاب لبني إسرائيل قبل
الصفحه ١٦٢ : : أحدها
: أنّهم قوم وراء
الصّين لم تبلغهم دعوة الإسلام ، قاله ابن عباس ، والسّدّيّ. والثاني : أنّهم من آمن
الصفحه ١٤٥ : رواية ابن الإخريط ، غير أنّه كان يهمز بعد الواو. وقال أبو عليّ : همز بعد
الواو ، لأنّ هذه الواو منقلبة
الصفحه ٣٩٩ : يَوْمَ الْقِيامَةِ) قال الزّجّاج : يقال : قدمت القوم أقدمهم ، قدما وقدوما : إذا
تقدّمتهم ؛ والمعنى
الصفحه ٣٧٧ : آمد ،
قاله الزّجّاج.
وفي علّة استوائها
عليه قولان : أحدهما
: أنه لم يغرق ،
لأنّ الجبال تشامخت يومئذ
الصفحه ٣٩٧ : بعيدا ،
لأنه أزاله عن صفة القوم ، وجعله نعتا مكان محذوف ، تقديره : وما قوم لوط منكم
بمكان بعيد.
قوله
الصفحه ٤٨ :
عنهم ، كقولهم : (وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) (١) ، ولأنه قد آتاه رشده من قبل