الصفحه ٤٠٨ : : يقال : قوم لهم بقيّة ، وفيهم بقيّة : إذا كانت بهم
مسكة وفيهم خير. والثاني
: أولو تمييز. والثالث : أولو
الصفحه ٣٣٧ : قتيبة : تفيضون بمعنى
تأخذون فيه. وقال الزّجّاج : تنتشرون فيه ، يقال : أفاض القوم في الحديث : إذا
انتشروا
الصفحه ١٩٠ : يَنْظُرُونَ) ، لأنّ أشدّ حال من يساق إلى الموت أن يكون ناظرا إليه ،
وعالما به. وعلى قول ابن زيد : كأنما يساقون
الصفحه ٢٧٠ : حالا من الفقير. والسادس : أنّ الفقير أمسّ حاجة من المساكين ، وهذا مذهب أحمد ، لأنّ
الفقير مأخوذ من
الصفحه ٣٠٧ : العسرة ، لأنّ الساعة تقع على كلّ الزّمان ، وكان في ذلك الوقت
حرّ شديد ، والقوم في ضيقة شديدة ، كان الجمل
الصفحه ٣٨٤ : يومئذ. قال : وإنّما قال : «وأخذ»
لأنّ الصّيحة محمولة على الصّياح.
قوله تعالى : (أَلا بُعْداً لِثَمُودَ
الصفحه ٥٧٨ :
فَوْقَ الْعَذابِ) إنما نكّر العذاب الأول ، لأنه نوع خاصّ لقوم بأعيانهم ،
وعرّف العذاب الثاني ، لأنه
الصفحه ٣٣٨ : هم ، وما أعمالهم لعلّنا نحبّهم؟
قال : «هم قوم تحابّوا بروح الله على غير أرحام بينهم ولا أموال
الصفحه ٥٦٦ : : المعنى : ويتمنّون
لأنفسهم الذّكور. قوله تعالى : (وَإِذا بُشِّرَ
أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى) أي أخبر بأنه قد
الصفحه ٢٨٩ : . والثاني : الزّاد ، قاله أنس بن مالك. والثالث : النّعال ، قاله الحسن.
(يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ إِذا
الصفحه ١١ : ابن قتيبة :
والقرطاس : الصّحيفة ، يقال للرّامي إذا أصاب الصّحيفة : قرطس. قال شيخنا أبو
منصور اللّغويّ
الصفحه ٢٨ : ؟! فاحتجّ عليهم بما
لا يدفعونه ، لأنهم كانوا إذا مسّهم الضّرّ دعوا الله.
وقوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٧٢ : بالشياطين ها هنا قولان : أحدهما : أنهم شياطين الجن ، روي عن ابن عباس الثاني : قوم من أهل
فارس ، وقد ذكرناه
الصفحه ١٢٨ : الطّائيّ قال : العرش ياقوتة حمراء. وإجماع السّلف منعقد على أن لا يزيدوا
على قراءة الآية. وقد شذّ قوم فقالوا
الصفحه ٢٠٣ : ، لأنّ ولده وأهله كانوا عندهم ، فبعثه إليهم ، فقالوا : ما ترى ، أننزل
على حكم سعد بن معاذ؟ فأشار أبو