الصفحه ٣٧٠ :
قوله تعالى : (وَيا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي) أي : من يمنعني من عذاب الله إن طردتهم.
قوله تعالى
الصفحه ٢٥٨ :
الحرم ، ولا يبالون بتحليل الحرام وتحريم الحلال. وكان القوم لا يفعلون ذلك إلّا
في ذي الحجّة إذا اجتمعت
الصفحه ١٤٩ : : ناقة رجزاء ، إذا كانت ترتعد قوائمها عند قيامها. ومنه رجز الشّعر ، لأنه
أقصر أبيات الشعر ، والانتقال من
الصفحه ٧٩ :
وَالْمَرْجانُ) ، وإنّما هو خارج من الملح وحده. وفي دخول الجنّ الجنّة
إذا آمنوا قولان : أحدهما
: يدخلونها
الصفحه ٩٩ : قولان : أحدهما : أنه سمّاه سريعا ، لأنّه آت ، وكلّ آت قريب. والثاني : أنه إذا شاء العقوبة ، أسرع عقابه
الصفحه ١٣٤ :
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ
الصفحه ١٣٨ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْباً
إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ (٩٠
الصفحه ٢٧٦ :
الجماعة ؛ ويجوز أن يقال للواحد طائفة ، يراد به نفس طائفة. وقال ابن الأنباري : إذا
أريد بالطّائفة الواحد
الصفحه ١٠ : أعمار أهل الزّمان ؛ فهو في
كلّ قوم على مقدار أعمالهم.
واشتقاق القرن :
من الاقتران. وفي معنى ذلك
الصفحه ٢٣٦ : : فلمّا قرأ عليّ (براءة) ، قالت
بنو ضمرة : ونحن مثلهم أيضا؟ قال : لا ، لأنّ الله تعالى قد استثناكم ؛ ثم
الصفحه ٢٥١ : الشّافعيّ. وقال أبو حنيفة : تجب في أول الحول. فأما إذا
دخلت سنة في سنة ، فهل تسقط جزية السّنة الماضية؟ عندنا
الصفحه ٥٦٥ : الرّبيع بن أنس. والرابع : وله الدّين موصبا ، أي : متعبا ، لأنّ الحقّ ثقيل ، وهو
كما تقول العرب : همّ ناصب
الصفحه ٥٣٠ :
يعني : الشّمال.
وإنما جعلوا الرّيح لاقحا ، أي : حاملا ، لأنها تحمل السّحاب وتقلّبه وتصرّفه ، ثم
الصفحه ٥٦ : أُوحِيَ إِلَيَ) بعد أن عمّ بقوله : (افْتَرى عَلَى اللهِ) لأنه ليس كلّ مفتر على الله يدّعي أنه أوحي إليه
الصفحه ٢٩٠ : فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللهَ لا يَرْضى عَنِ
الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ (٩٦))
قوله تعالى