الصفحه ٥٣٨ : : بقصدكم إيّاهم بالسّوء ، يقال : فضحه يفضحه : إذا
أبان من أمره ما يلزمه به العار. وقد أثبت يعقوب يا
الصفحه ٤١٧ : صدر
القناة من الدّم (١)
أراد : كما شرقت
القناة.
قال المفسّرون :
فلمّا عزم القوم على كيد
الصفحه ٥٤٠ : : (وَإِنَّها) يعني : قرية قوم لوط (لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ) فيه قولان : أحدهما : لبطريق واضح ، رواه نهشل عن
الصفحه ٣٩١ : ء النّجاء ، فإنّ
في بيت لوط أسحر قوم في الأرض ؛ وجعلوا يقولون : يا لوط ، كما أنت حتى تصبح ،
يوعدونه ؛ فقال
الصفحه ٢٩٦ : الناس عن كلامهم ومخالطتهم حتى نزل قوله
تعالى : (وَعَلَى الثَّلاثَةِ
الَّذِينَ خُلِّفُوا) (١).
قال
الصفحه ٣٠ :
يقال : اجتثّ
أصلهم. قال المفسّرون : وإنما حمد نفسه على قطع دابرهم ، لأنّ ذلك إنعام على رسلهم
الذين
الصفحه ٣٧٦ : وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٤٤)
وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي
الصفحه ٥٠٤ : : إذا صوّت في الغلس. وقرأ أبو
رجاء ، وأبو المتوكّل ، والجحدريّ : «إلّا بلسن قومه» برفع اللام والسين من
الصفحه ٣٥٧ : متاع النهار : إذا
تطاول.
وفي المراد بالأجل
المسمّى قولان : أحدهما
: أنه الموت ، قاله
أبو صالح عن ابن
الصفحه ٢٦٨ : مغارات» بضمّ الميم ؛ لأنه يقال : أغرت وغرت : إذا دخلت الغور. وأصل
مدّخل : مدتخل ، ولكنّ التاء تبدل بعد
الصفحه ٢٢٨ : ، بالكسر : السّلطان.
فصل
: وذهب قوم إلى أنّ
المراد بهذه الولاية موالاة النّصر والمودّة. قالوا : ونسخ هذا
الصفحه ٣٧١ : يضرب ثم يلفّ في لبد فيلقى في بيته ، يرون أنه قد مات ، ثم
يخرج فيدعوهم. حتى إذا يئس من إيمان قومه ، جا
الصفحه ٤٢٩ :
(٨١٠) ويؤيده
الحديث الصّحيح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «يقول الله تعالى : إذا همّ
الصفحه ٤٧٧ : بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (١١٠))
قوله تعالى : (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ) المعنى
الصفحه ٨٧ : الإجماع لأن الإجماع يجب الانقياد إليه. فأما قوله تعالى (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ ...)
فقال قوم من