الصفحه ١٧١ : ؛ فذلك قوله تعالى : (ذلِكَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) لأنّ الكافر إن وعظته فهو ضالّ
الصفحه ٣٦٨ : يهمز ، لأنه من بدا ، يبدو : إذا ظهر. فأمّا من همز «بادئ» فمعناه : ابتداء
الرّأي ، أي : اتّبعوك أول ما
الصفحه ٤٢١ : يَعْمَلُونَ (١٩))
قوله تعالى : (وَجاءَتْ سَيَّارَةٌ) أي : قوم يسيرون (فَأَرْسَلُوا
وارِدَهُمْ) قال الأخفش
الصفحه ٣٤٤ :
وَمَلَائِهِمْ) أي : وملأ فرعون. قال الفرّاء : إنّما قال : «وملئهم»
بالجمع ، وفرعون واحد ، لأنّ الملك إذا ذكر ذهب
الصفحه ٣٣ : الفرّاء : والعرب لا تدخل الألف واللام على «الغدوة» لأنها معرّفة
بغير ألف ولام ، ولا تضيفها العرب ؛ يقولون
الصفحه ٣٤٣ : كيف تعملون» وإذا تقرر هذا فكيف يكون المراد : إلا ذرية من قوم
موسى ، وهم بنو إسرائيل؟.
الصفحه ١٣٧ : : «من الغابرين» لأنّ صفة النّساء مع صفة الرّجال تذكّر إذا أشرك بينهما.
قوله تعالى : (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٣٥٣ : . (ثُمَّ نُنَجِّي
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا) من العذاب إذا نزل ، فلم يهلك قوم قطّ إلّا نجا نبيّهم
والذين
الصفحه ٣٤٧ : قومه؟
فالجواب : أنّ
بعضهم يقول : كان ذلك بوحي ، وهو قول صحيح ، لأنه لا يظنّ بنبيّ أن يقدم على مثل
ذلك
الصفحه ١٣٣ : قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٦٥) قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ
الصفحه ١٥٨ : القوم ، وأنشدوا :
منّا الذي اختير
الرّجال سماحة
وجودا إذا هبّ
الرّياح الزّعازع
الصفحه ١٣٦ : على ذكر في الدنيا حتى
كان قوم لوط. وقال بعض اللغويين : لوط : مشتقّ من لطت الحوض : إذا ملّسته بالطّين
الصفحه ٢٣٧ : مأمنه إذا امتنع من
الإيمان ، لأنهم قوم جهلة بخطاب الله.
(كَيْفَ يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ
الصفحه ٤٢ : : يتّقون الاستهزاء.
والثاني
: يتّقون الوعيد.
فصل
: وقد ذهب قوم إلى
أنّ هذه الآية منسوخة ، لأنّها اقتضت
الصفحه ٤٨٥ : : إذا
مضت في الأرض ظاهرة ، وأنشدوا :
أرى كلّ قوم
قاربوا قيد فحلهم
ونحن خلعنا