الصفحه ١٠٤ : أنّ همزها خطأ ، لأنّ الهمز إنما يكون
في الياء الزائدة ، نحو صحيفة وصحائف ؛ فصحيفة من الصّحف ؛ واليا
الصفحه ٤٤٦ : . والثالث : أنه جمعهنّ في الخطاب ، والمعنى لواحدة منهنّ ، لأنه قد
يوقع على النّوع وصف الجنس إذا أمن من اللبس
الصفحه ٢٨٨ : ، لأنّ اللفظ بهما يثقل. ومن قرأ «المعذرون» بتسكين العين ، فتأويله : الذين
أعذروا وجاءوا بعذر. وقال ابن
الصفحه ٣١٠ : أولى الأقوال في
ذلك بالصواب. لأن الله تعالى ذكره حظر التخلف خلاف رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على
الصفحه ٢٤٩ : خِفْتُمْ عَيْلَةً) قال الأخفش : العيلة : الفقر. يقال : عال يعيل عيلة : إذا
افتقر. وأعال إعالة فهو يعيل
الصفحه ٣٢١ : »
فلا ، لأن الياء والواو إذا انفتح ما قبلهما وسكنتا ، صحتا ولم تنقلبا إلى ألف ،
مثل «قضيت ودعوت». ولعل
الصفحه ٩٢ :
قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ) إنما خصّ مال اليتيم ، لأنّ الطمع فيه ، لقلّة مراعيه
الصفحه ٤٦٩ :
يخطأ» لأنّ معنى خطئ يخطأ ، فهو خاطئ : آثم ، ومعنى أخطأ يخطئ ، فهو مخطئ : ترك
الصواب ولم يأثم ، قال
الصفحه ٥٣٣ : : إذا حككته عليه. وسمّي المسنّ مسنّا
، لأنّ الحديد يحكّ عليه. قال : وإنّما كرّرت «من» لأنّ الأولى
الصفحه ٥٥٢ : : إذا
قصد بك ما تريد. قال الزّجّاج : المعنى : وعلى الله تبيين الطّريق المستقيم ،
والدّعاء إليه بالحجج
الصفحه ٢٠٠ : : «ألم يقل الله : استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يحييكم؟» قلت
: بلى ، ولا أعود إن شاء الله
الصفحه ١٩٩ : بالإيمان بقوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا)
فلا وجه لأن يقال للمؤمن : استجب لله وللرسول إذا دعا إلى
الصفحه ٣٣٣ : عليهم ليس بظلم ، لأنه يتصرّف في ملكه كيف شاء ، وهم إذا كسبوا المعاصي
فقد ظلموا أنفسهم ، لأنّ الفعل منسوب
الصفحه ١٧٨ : شريك ؛ فيكون
المعنى : جعلا لغيره شركا ، لأنه إذا كان التقدير : جعلا له ذوي شرك ، فالمعنى :
جعلا لغيره
الصفحه ٥٦٨ : ،
لأنّ اللبن والألبان في معنى ؛ قال : وقال الكسائيّ : أراد : نسقيكم ممّا في بطون
ما ذكرنا ، وهو صواب