الصفحه ٤٦٢ : : إذا
تنحّى عن موضعه. (حَتَّى يَأْذَنَ لِي
أَبِي) قال ابن عباس : حتى يبعث إليّ أن آتيه (أَوْ يَحْكُمَ
الصفحه ٤٧٠ : تسمعونه
ولكنّها أصلاب
قوم تقصّف (١)
وليس فتيق المسك
ما تجدونه
الصفحه ٤٨٤ : ، فالمعنى :
ولكلّ قوم نبيّ ينذرهم. والرابع
: أنّ الهادي :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أيضا ، قاله عكرمة
الصفحه ٥٣٢ : الصّفّ الأول ، فازدحموا عليه ، وقال قوم بيوتهم
قاصية عن المدينة : لنبيعنّ دورنا ، ولنشترينّ دورا قريبة من
الصفحه ٥٤٦ : : (إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ) (٩٥) المعنى :
فاصدع بأمري كما كفيتك المستهزئين ، وهم قوم كانوا
الصفحه ٥٥٧ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) قال عكرمة : هؤلاء قوم
الصفحه ١٣٩ : كَذَّبُوا شُعَيْباً كانُوا هُمُ الْخاسِرِينَ (٩٢) فَتَوَلَّى عَنْهُمْ
وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ
الصفحه ٣٥١ : بمعنى لم تكن
قرية آمنت (فَنَفَعَها إِيمانُها) أي قبل منها (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ) ، قاله ابن عباس. وقال
الصفحه ٥٣٧ : (٥٦) قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا
الْمُرْسَلُونَ (٥٧) قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
الصفحه ١٢ : على القوم ، ألبسه
؛ أي : شبّهته عليهم ، وأشكلته. والمعنى : لخلطنا عليهم ما يخلطون على أنفسهم حتّى
الصفحه ١٢٣ : قوم قتلوا في سبيل الله بمعصية آبائهم ، فمنعهم من
دخول الجنّة معصية آبائهم ، ومنعهم من دخول النار قتلهم
الصفحه ٣٨١ : تعالى : (وَنَجَّيْناهُمْ مِنْ
عَذابٍ غَلِيظٍ) أي : شديد ، وهو ما استحقّه قوم هود من عذاب الدنيا
والآخرة
الصفحه ١٦٥ : وصفناهم. (خَلْفٌ) وقرأ الجونيّ ، والجحدريّ : «خلف» بفتح اللام. قال أبو
عبيدة : الخلف والخلف واحد ؛ وقوم
الصفحه ٢٧٧ :
قوله تعالى : (وَقَوْمِ إِبْراهِيمَ) قال ابن عباس : يريد نمرود بن كنعان (وَأَصْحابِ مَدْيَنَ) يعني
الصفحه ٣٤٩ : ربّ ، وكان يعبده قوم ، فبيّن الله تعالى أمره ، فأغرقه وأصحابه ، ثم أخرجه من
بينهم ، قاله الزّجّاج