الصفحه ٤٢٤ :
دينارا ، وزوجي نعل ، وثوبين أبيضين ، فلمّا رجع إلى منزله قال لامرأته : أكرمي
مثواه. وقال قوم : اسمه أطفير
الصفحه ٥٢٥ : نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) ، من عادة الملوك إذا فعلوا شيئا ، قال أحدهم : نحن فعلنا
، يريد نفسه وأتباعه ، ثم صار
الصفحه ٥٨١ : ، فيكون المعنى : إنما يختبركم الله بالكثرة ، فإذا كان بين قومين عهد
فكثر أحدهما ، فلا ينبغي أن يفسخ الذي
الصفحه ٧ : مقاتل نحو هذا. وزاد آيتين : قوله :
(وَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ
الصفحه ٢٢ : رجل قبيح ، كلما كان هول عظّمه عليه ، وزاده خوفا ، فيقول : بئس الجليس
أنت ، ما لي ولك؟ فيقول : أنا عملك
الصفحه ٢٦ : . والثاني : لا يعلمون ما عليهم من البلاء في إنزالها ، لأنهم إن لم
يؤمنوا بها ، زاد عذابهم. والثالث
: لا
الصفحه ٣٧ : ء أخّر عقوبتهم. والثاني : أعلم بما يؤول إليهم أمرهم ، وأنه قد يهتدي منهم قوم ، ولا
يهتدي آخرون ؛ فلذلك
الصفحه ٤٠ : تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ) فيه قولان : أحدهما : أنّ الذي فوقهم : العذاب النّازل من السماء ، كما حصب قوم
لوط
الصفحه ٨١ : » بالرّفع أيضا ، «أولادهم» بالجرّ ، «شركاؤهم» رفعا.
قال الفرّاء : رفع القتل إذا لم يسمّ فاعله ، ورفع الشّركا
الصفحه ١٦٣ : الزّجّاج : أي يظلمون ، يقال : عدا فلان يعدو عدوانا
وعداء وعدوا وعدوّا : إذا ظلم ، وموضع «إذ» نصب ؛ والمعنى
الصفحه ١٦٨ : لسان النبيّ صلىاللهعليهوسلم الصّادق. وإذا ثبت هذا بقول الصّادق ، قام في النّفوس مقام
الذّكر
الصفحه ١٩٣ : لكم بهؤلاء القوم طاقة. وقال
ابن الأنباري : ساءهم عدم الماء عند فقرهم إليه ، فأرسل الله السماء ، فزالت
الصفحه ٢٤٣ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٩) الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا
وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢٦٠ : ،
ففرض على الناس النّفير إليهم ، ومتى استغنوا عن إعانة من وراءهم ، عذر القاعدون
عنهم. وقال قوم : هذا في
الصفحه ٣٠١ :
بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ