الصفحه ١٥٦ : : أحدها : لحيته وذؤابته. والثاني : شعر رأسه. والثالث : أذنه. وقيل : إنّما فعل به ذلك ، لأنه توهّم أنه عصى
الصفحه ٢٥٩ : لمّا حثّهم على غزو الرّوم تثاقلوا ، فنزلت هذه الآية ،
قاله ابن عباس. وقال قوم : هذه خاصّة فيمن استنفره
الصفحه ٢٨١ : ، لأن الآيات المتقدمة جميعا
تدل على أن الخطاب للمنافقين أصلا ، وهذا الحديث فيه أن ثعلبة كان مؤمنا ثم
الصفحه ٤٥٨ : ، لأنهنّ من
الوخامة والوارثة والوجه. ولا تقول العرب : تالرّحمن ، كما قالوا : تالله ، لأنّ
الاستعمال في
الصفحه ٤٦٤ : لا يَيْأَسُ مِنْ
رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكافِرُونَ (٨٧))
قوله تعالى : (قالُوا تَاللهِ
الصفحه ٤٦٨ : تعالى
:
__________________
(١) هذا صدر بيت
وعجزه (وقومي تميم والفلاة ورائيا) ، وسيأتي بتمامه ص ٥٠٧
الصفحه ٥٠٢ : الله بن سلام ، قاله الحسن ، ومجاهد ، وعكرمة ،
وابن زيد ، وابن السّائب ، ومقاتل. والثالث : أنهم قوم من
الصفحه ٥٨٦ : ، وهذا
ردّ عليهم إذ قالوا : (إِنَّما أَنْتَ
مُفْتَرٍ) (١). وهذه الآية من أبلغ الزّجر عن الكذب ، لأنه خصّ
الصفحه ١٧ : ء القوم
الذين هذا وصفهم قولان (١) : أحدهما
: أنّهم المشركون. والثاني : المنافقون.
ومتى يحلفون؟ فيه
ثلاثة
الصفحه ١٩ : خبر عن جماعة مشركي قوم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
، دون أن يكون خبرا عن خاص منهم. وإذا كان ذلك كذلك
الصفحه ٤١ : بَعْدَ
الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٦٨))
قوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ
الصفحه ٥٢ :
بالإيمان بها قوما. وفي هؤلاء القوم أربعة أقوال : أحدها : أنهم أهل المدينة من الأنصار ، قاله ابن عباس ، وابن
الصفحه ٨٤ :
مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشابِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا
الصفحه ٢٢٠ : ) قرأ الجمهور : بكسر الألف. وقرأ ابن عامر : بفتحها ؛ وعلى
قراءته اعتراض. لقائل أن يقول : إذا كان قد قرأ
الصفحه ٣٧٢ : سنة.
قوله تعالى : (وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ
قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ) فيه قولان : أحدهما