الصفحه ٣٦٢ : : إنما هي في
الكافر ، لأنّ المؤمن يريد الدنيا والآخرة.
قوله تعالى : (نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ
الصفحه ٤٣٩ :
كذلك ، لأنّ العرب
توقع بالفرع ما هو واقع بالأصل كقولهم : فلان يطبخ آجرّا.
والثاني
: أنّ الخمر في
الصفحه ٤٥٧ : : أكثرت الإعلام بالشيء ، يعني : أنه إعلام بعد إعلام. (أَيَّتُهَا الْعِيرُ) يريد : أهل العير ، فأنّث لأنه
الصفحه ١٧٩ : : (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) (٣) ، قال الشاعر :
تمزّزتها
والدّيك يدعو صباحه
إذا
الصفحه ٢١٧ :
والخزرج. فأمّا
الذين في قلوبهم مرض ، ففيهم ثلاثة أقوال :
(٦٥٣) أحدها : أنّهم قوم كانوا قد
الصفحه ٣٩٣ : وبنتيه وما لهم من شيء ، فأخرجهم من
المدينة ، وسأل جبريل ربّه ، فقال : يا ربّ ولّني هلاك هؤلاء القوم
الصفحه ٤٥٢ : تَقْرَبُونِ (٦٠))
قوله تعالى : (وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ) يقال : جهّزت القوم تجهيزا : إذا هيّأت لهم
الصفحه ٨٠ :
(قُلْ يا قَوْمِ
اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ
لَهُ
الصفحه ٣٥٨ : .
(٧٩٣) والخامس : أنها نزلت في قوم كانوا لشدّة عداوتهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا سمعوا منه القرآن
الصفحه ٤٥ : قرن ينفخ فيه. وقال مجاهد : الصّور
كهيئة البوق. وحكى ابن قتيبة : أنّ الصّور : القرن ، في لغة قوم من أهل
الصفحه ٤٦ : دينه ، والحقّ في خلاف قومه ،
نريه (مَلَكُوتَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ). وقيل : «نري» بمعنى أرينا. قال
الصفحه ٦٣ :
والبصائر (فَمَنْ أَبْصَرَ
فَلِنَفْسِهِ) نفع ذلك (وَمَنْ عَمِيَ) فعلى نفسه ضرر ذلك ، لأن الله عزوجل غنيّ عن
الصفحه ١٣٥ : ، فاتّخذوا من الجبال بيوتا.
(قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا
الصفحه ١٤٠ : يَلْعَبُونَ (٩٨) أَفَأَمِنُوا
مَكْرَ اللهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ (٩٩
الصفحه ١٤٢ : هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ (١٠٨) قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ
إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ