الصفحه ١١٠ : التّقوى ، لأنه يقي العذاب. والرابع : خشية الله تعالى ، قاله عروة بن الزّبير. والخامس : الحياء ، قاله معبد
الصفحه ١٦٠ : ظهور قلوبكم
، يقرؤها الرّجل منكم والمرأة والحرّ والعبد والصغير والكبير. فأخبر موسى قومه
بذلك ، فقالوا
الصفحه ٣٦٤ :
بمعنى : وأبوك
مكرم أيضا. قال : وذهب قوم إلى أنّ كتاب موسى فاعل ، لأنه تلا محمّدا بالتّصديق
كما
الصفحه ٣٢٠ :
بِالْبَيِّناتِ وَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ (١٣))
قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٦٩ : ابن قتيبة : والمعنى : عميتم عنها
، يقال : عمي عليّ هذا الأمر : إذا لم أفهمه ، وعميت عنه بمعنى. قال
الصفحه ٢٢٧ :
يتخلّف عنا أحد إلا هدمنا داره واستحللنا ماله ، فخرج أولئك القوم ، فقتلت طائفة
منهم وأسرت طائفة. فأمّا
الصفحه ٢٥ : كما كانت
الأنبياء تأتي قومها بالآيات ، فإن فعلت آمنّا بك ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو
صالح عن ابن عباس
الصفحه ٢٠٧ : الأقوال في ذلك بالصواب» لأن القوم ـ أعني «مشركي
مكة» ـ كانوا استعجلوا العذاب ، فقالوا : اللهم إن كان
الصفحه ٢٣٤ : مجاهد ، والسّدّيّ ، والقرظي. والثالث : أنها شوّال ، وذو القعدة ، وذو الحجّة ، والمحرّم ، لأنّ
هذه الآية
الصفحه ٣٥٠ : : أحدهما : أنه خوطب بذلك وإن لم يكن في شكّ ، لأنه من المستفيض في
لغة العرب أن يقول الرجل لولده : إن كنت
الصفحه ٧٨ : عن ابن عباس أيضا. وقال مجاهد : الرّسل من الإنس ، والنّذر من الجنّ
، وهم قوم يسمعون كلام الرّسل
الصفحه ٢٢٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ (٦٥) الْآنَ
خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ
الصفحه ٢٣٩ : الأعراب الذين جمعهم أبو سفيان على طعامه ، قاله
مجاهد. والثاني
: أنهم قوم من
اليهود ، قاله أبو صالح. فعلى
الصفحه ٢٤٢ : شيء أدخلته في
شيء ليس منه فهو وليجة ، والرجل يكون في القوم وليس منهم فهو وليجة فيهم.
(ما كانَ
الصفحه ٢٥٧ : قال
: (مِنْها أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ) ؛ وقال : (فَلا تَظْلِمُوا
فِيهِنَ) لأنه يعني بقوله تعالى : «فيهن