الصفحه ١٦٨ : ء كنتم مؤمنين أم
كافرين ، فهذا هو النداء الذي ينفذ إلى أعماقكم ويستثير فيها الحركة نحو عبادة
الله.
وفي
الصفحه ١١٠ :
الفكرية إلى حركة في داخل الذات ، تثير فيها اليقين وتقودها نحو الإيمان. أما غير
المتقين ، فلا يؤمنون إلا
الصفحه ١٢٢ : كلمة (مِنْ رَبِّهِمْ) توحي بأن هناك هداية من الله بعد التقوى ، تخلف عن الهداية
التي صاروا بها متقين
الصفحه ٢٥٨ : .
* * *
آدم عليهالسلام في الأرض بين الهداية والضلالة
(قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً) والخطاب لآدم وحوا
الصفحه ١٠٦ : خلال التأمل والمعاناة
الوجدانية ، حتى عاش في وجدانهم قناعة واطمئنانا ، واندمجت أرواحهم في لقاء الله
الصفحه ٨٢ :
من الحاجة إلى
الرعاية الخاصة في الدلالة إلى مواقع هذا الطريق ، بالوسائل التي يرسل الله فيها
ألطافه
الصفحه ٩١ : ، وفي كل مواقع حركة الناس في خط الاستقامة أو في خط
الانحراف ، ليكون الرزق من الله ، ولتكون الهداية منه
الصفحه ٢٧٢ :
التي تمثل رحمة
الله وغفرانه ليشفي غيظه وعقدته الذاتية من تفضيل الله لآدم وتكريمه.
(وَلَكُمْ فِي
الصفحه ٧ : يستلزم الهدى والهداية واستبانة الطريق المضادّ الذي
يتحرك فيه المجرمون.
وهكذا لا نجد هناك
مجالاً للحديث
الصفحه ٣٧ : في كيانه من أجهزة ، وما
أحاطه به من إمكانات ، وهداه إليه من وسائل.
* * *
بين الارتباط
بالله
الصفحه ١٢٧ :
إن هذه الفئة هي
التي لا ينفع معها الترغيب ولا الترهيب ، ويستوي في حالتها الإنذار وعدمه ، لأنها
غير
الصفحه ١٩٥ : الأساليب العامة التي
يتداولها المتكلّمون في الإقناع والهداية والتوجيه للناس ، من أجل أن تجد الكلمة
مجالا في
الصفحه ١٢٤ :
انفتحوا على هداه من خلال وعيهم للقاعدة التي ارتكزوا عليها ، فاهتدوا به في
تفاصيل العقيدة كلها ، وربما كان
الصفحه ٢١ : ، في ما يبدو ، لم يكن النقد العلمي ، بل الإساءة
الشخصية ، وإنّني أدعو الله لهذا البعض بالهداية والرشد
الصفحه ٢٤٧ : عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي