الصفحه ١٢٢ :
وقال غيره : عسفان
بين المسجدين وهي من مكة على مرحلتين ، وقيل : عسفان قرية جامعة بها منبر ونخيل
الصفحه ١٣٦ : الحكيم جامع أشتات الفضل ، سمع الحديث
والأدب على جماعة من أهل العلم ، وكنت مرة أعارض معه اعراب شيخنا أبي
الصفحه ١٤٣ :
الله محمد بن أحمد بن أبي بكر البناء البشاري : عكة مدينة حصينة كبيرة الجامع فيه
غابة زيتون يقوم بسرجه
الصفحه ١٥١ : أنهار وأرحية يديرها الماء
، ولها جامع ظريف في طرف السوق مفسفس الصحن شبه مكة ، وقصر جالوت على جبل يطل
الصفحه ١٥٧ : الخنازير ومباح النساء والزنا والخمور أمر عظيم
، وفيها أربع كنائس وجامع يؤذّن فيه سرّا.
عِمَوَاسُ
: رواه
الصفحه ١٥٩ : غيره :
العناب طريق المدينة من فيد ، وقال أبو محمد الأعرابي في قول جامع بن عمرو بن
مرخية :
أرقت
الصفحه ١٨٨ : ، وذال معجمة مضمومة ، وواو ساكنة ، ونون : هو اسم جامع للثغر
الذي منه المصيّصة وطرسوس وغيرهما ويقال له
الصفحه ٢١٨ : إجازة وأبو بكر الخطيب ، وكان يملي في جامع المهدي ،
وتوفي في شعبان سنة ٤٠٩.
غُورَشْك
: بالضم ثم السكون
الصفحه ٢٢٩ : سمت اليمامة وثم الأطهار قرية من نجران
، هكذا ضبطه نصر ، وقد ترى أنه لا جامع بين اشتقاقه والرمل ، وأخاف
الصفحه ٢٣٠ : القرويين أجمل من رجال الأندلسيين ، وفي كل
واحدة من العدوتين جامع مفرد ، وقال محمد بن إسحاق المعروف بالجليلي
الصفحه ٢٤٦ :
والرّواة ، منهم :
محمد بن يوسف البخاري ، راوية صحيح محمد بن إسماعيل البخاري ، يقال : سمع الجامع
من
الصفحه ٢٧٠ : فيقال فلاج ، قال أبو الأشعث الكندي : بأعلى وادي
رولان ، وهي من ناحية المدينة ، رياض تسمّى الفلاج جامعة
الصفحه ٢٨٣ : ناحية النّخان من أحسن القرى وأطيبها هواء وماء كثيرة الفواكه المعجبة وفيها
جامع طيّب.
فِيرُوزرام
: من
الصفحه ٢٨٩ : : قابس مدينة جليلة مسوّرة بالصخر الجليل من بنيان
الأول ذات حصن حصين وأرباض وفنادق وجامع وحمّامات كثيرة
الصفحه ٢٩٩ : من ساحل
الشام ، منها أبو القاسم عبد السلام بن أحمد ابن أبي حرب القاقوني إمام مسجد
الجامع بقيسارية