الصفحه ٢٦٥ :
ولا تقام فيه
جمعة.
وأما
جامع عمرو بن العاص فهو في مصر وهو العامر المسكون ، وكان عمرو بن العاص
الصفحه ٢٦٤ : .
جامعُ
ابن طُولونَ : قال القضاعي : كان السبب في بنائه أن أهل مصر شكوا إلى أحمد بن طولون ضيق مسجد
الجامع
الصفحه ١١٤ : أعمال مصر ويتقلدها والي الجفار وهي مستقرّة ، وفيها جامعان ومنبران ،
وهواؤها صحيح طيب ، وماؤها حلو عذب
الصفحه ١٢٠ :
الله بن كلاب منه طرف ، قاله في شرح قول جامع بن عمرو بن مرخية :
أرقت بذي الآرام
وهنا وعادني
الصفحه ٤٢١ : واختطّ الناس حوله وأقاموا بعد ذلك
أربعين عاما لا يرون فيها حيّة ولا عقربا ، واختطّ جامعها فتحير في قبلته
الصفحه ٢٥ : طرابلس سور
صخر جليل البنيان ، وهي على شاطئ البحر ، ومبنى جامعها أحسن مبنى ، وبها أسواق
حافلة جامعة وبها
الصفحه ٢٣٢ :
فاطِمَابَاذ
: من قرى همذان ،
قال شيرويه : قيل إن مسجد جامع همذان كان بفاطماباذ وإنه كان بجنب
الصفحه ٣٤٣ : ما يلزمهم من عشر غلاتهم في القصبة فسار إلى قزوين ودخلها
وبنى جامعها وكتب اسمه على بابه في لوح حجر
الصفحه ٤٣٨ : الجامع وجامعها في الربض
، ومياههم من القنيّ إلا نهر لهم يخرج من ناحية القلعة من قرية فيها معدن الآنك
الصفحه ١٨ : ومياض عدة حارة الماء ، والجامع في السوق كبير حسن ،
فرشه مرفوع بالحصى على أساطين حجارة موصولة ، ويقال
الصفحه ٢٧ :
بافريقية في نصف الطريق من قفصة إلى فجّ الحمام وأنت تريد القيروان مدينة كبيرة
آهلة بها جامع وسوق حافلة
الصفحه ٢٨ : عليه لا يعترض من عين وورق أو خرثيّ وما لم يطق حمله فهو لهم مع الدور والضياع
، واشترط تخريب الجامع
الصفحه ٤٦ : من أعمال
بخارى بينها وبين سمرقند ، وهي مدينة كثيرة البساتين والمياه الجارية والخصب ولها
قهندز وجامع
الصفحه ٥١ : طريق البصرة إلى اليمامة بين
الدّوّ والصمّان ، وفي جامع الغوري : طويلع موضع بنجد ، وقال أعرابيّ يرثي
الصفحه ٩٨ : فسماها العرج ، وقيل لكثيّر : لم سميت العرج عرجا؟ قال : يعرج
به عن الطريق : وهي قرية جامعة في واد من نواحي