الصفحه ١٢٦ : وقعت على غير
التحقيق ، ثم جيء بما هو التحقيقُ فيها.
والثاني
: من وجهي على : أن تكون اسماً بمعنى «فوق
الصفحه ١٤٨ : ء مضمومة في أفصح اللغات ، وتختص بالنفي ، كقول الفرزدق في الإمام
علي بن الحسين (عليهما السلام
الصفحه ١١ : تتقدمها كقول الكميت في مدح أهل
البيت :
٣ ـ طَرِبْتُ وماشوقاًإلى البيض
أطْرَبُ
ولا
الصفحه ٧٢ :
بَرٍّ
أو فاجر» (١).
ذكره ابن مالك في منظومته الصغرى وفي
شرح الكبرى ، ثمّ عدل عنه في التسهيل
الصفحه ٧٤ : ذكروا أن «أو» تفيدهما ، ومثلوا بالمثالين المذكورين لذلك ، ومن
البين فساد المعنى العاشر ، و «أو» فيه إنما
الصفحه ١٠٠ : السمال : (٢)
«حاشاً
لله» بالتنوين كما يقال : «براءةً لله من
كذا» وإنّما ترك التنوين في قراءة الأكثر؛ لبنا
الصفحه ١٠٣ :
ومرادفة «إلاّ» في الاستثناء كقول
المقنّع الكندي :
٩٣ ـ ليس العطاءمن الفُضُول سَماحَةً
الصفحه ١٠٦ : ء ، وأوجب البصريون حينئذ أن تقول : مأكول؛ لأن في
الرفع مع حذف الخبر تهيئة العامل للعمل مع قطعه عنه. وقد روي
الصفحه ١١٥ : المعربين فيها : «حرف تنفيس»
، حرف توسيع ، وذلك أنها نقلت المضارع من الزمن الضيق ـ وهو الحال ـ إلى الزمن
الصفحه ١١٦ : فيهما مع الفتح ، نحو قوله تعالى : (في سَواء الجَحيمِ)
(الصافات / ٥٥) وقولك : «هذا درهمٌ سواء». وبمعنى
الصفحه ١٢٠ :
في تأويل المصدر ، والمخبر
عنه ذات ، ولا يكون الحدث عين الذات ، واُجيب بأنه من باب «زيد عدل» أو على
الصفحه ١٣٢ :
«وعندي السيف الذي
أعضضته بجدك وخالك وأخيك في مقام واحد»
(١) و «فاسألوني فإن عندي
علم الأولين
الصفحه ١٣٣ :
حرف الغين
(غير)
اسم ملازم للإضافة في المعنى ، ويجوز أن
يُقطع عنها لفظاً إن فهم معناه وتقدمت
الصفحه ١٥٠ : حُذفَ
مبتدؤه ، أي : كالذي هو أنت. وقد قيل بذلك في قوله تعالى : (اجعَلْ لَنا إلهاً كَما لهم آلِهَةٌ
الصفحه ١٦٨ : ، ولايجوز جره مطلقاً خلافاً للفراء والزجاج وابن السراج
، وآخرين بل يشترط أن تجر «كم» بحرف جر؛ فحينئذ يجوز في