الصفحه ٢٨٢ : من مفعول «يأتيهم» أو على إضمار «أذم» أو «أعني» وأن يكون
مجروراً على البدل من «الناس» في (اقْتَرَبَ
الصفحه ١٠ : إنْ كُنّا نَحْنُ الغالِبينَ)
(الشعراء /٤١).
وقد اُجيز الوجهان في قراءة الحرميَّيْن
وحمزة : (أمَنْ
الصفحه ٢٨ :
بِما
خَلقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْض)
(المؤمنون /٩١).
المسألة
الثّالثة : في لفظها عند الوقف
الصفحه ٣٠ : الأصيل ولا ذي الرأي والجَدَل (١)
والجميع خاص بالشعر ، خلافاً للأخفش
وابن مالك في الأخير
الصفحه ١٢١ :
١٢٠ ـ أكثرتَ في العذل مُلحّاً دائماً
لا تُكثِرَنْ إنّي عسيت صائما
الصفحه ١٢٨ : /٤٠) (يُحَرّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ)
(النساء / ٤٦) بدليل أنّ في مكان آخر (مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢١٧ : الفيلُ (١)
فمن القسم الأول ، لا من هذا القسم؛ لأن
المضارع في ذلك مراد به المضي ، وتقرير ذلك : أن
الصفحه ٢١٩ :
واختلف فيها ؛ فقال ابن الضائع وابن
هشام : هي قسم برأسها لا تحتاج إلى جواب كجواب الشرط ، ولكن قد
الصفحه ٢٤٤ :
دين
أو دنيا ، فَأوقِع النقصَ بأسرعهما فناءً»
(١).
واسم مرادف للوسط.
وحرف بمعنى «من» أو «في
الصفحه ٢٦١ : والواو والياء ، وذلك في إنشاد بني تميم ، وظاهر قولهم : إنه
تنوينٌ مُحصّل للترنم. وقد صرح بذلك ابن يعيش
الصفحه ٢٨١ :
في الصفات ، لا تقول
: «ما مررت بأحد إلّا قائم» نص على ذلك أبو علي وغيره. والثاني عام وهو اقترانها
الصفحه ٢٦ : (١)
فـ «يوماً» يمتنع أن يكون بدلاً من «متى»
؛ لعدم اقترانه بحرف الشرط ولهذا يمتنع في «اليوم» في المثال أن يكون
الصفحه ٤٧ : أو أحقّا» ، على
خلاف في ذلك سيأتي.
وهذه تفتح «انّ» بعدها كما تفتح بعد «حقّاً».
وهي حرف عند ابن
الصفحه ١٠٤ :
المبتدأ بلا خبر ، ولا
في نحو : «كان سيري حتّى أدخلها» إن قدرت «كان» ناقصة ، فإن قدرتها تامة أو قلت
الصفحه ١١٣ :
وبأنها زائدة في الإعراب دون المعنى ، فمحل
مجرورها في نحو : «ربّ رجل صالح عندي» رفع على الابتدائية