الصفحه ٢٨٦ :
ولايجوز أن تعد الألف المبدلة من نون «إذنْ»
ولا ألف التكثير كألف «قبعثَرى» ولا ألف التأنيث كألف
الصفحه ٦٩ :
وقيل : «هذان» اسمها ، ثم اختلف ، فقيل
: جاءت على لغة بَلْحارث بن كعب في إجراء المثنى بالألف دائما
الصفحه ٢١٨ : لَوْ
يُعَمّرُ ألفَ سَنَة)
(البقرة /٩٦) ومن وقوعها بدونهما قول الأعشى (١)
:
٢٣٨ ـ وربما فاتَ
الصفحه ٢٣٢ : ءُ المُطوّلُ؟ (١)
وربما تبعت الفتحةُ الألف في الحذف ، وهو
مخصوص بالشعر ، كقوله (٢)
:
٢٥٧ ـ يا
الصفحه ٢٨٤ :
حرف الألف
ذكر لها تسعة أوجه :
أحدها
: أن تكون للإنكار ، نحو : «أعمراه» لمن
قال : لقيت عمراً
الصفحه ٢٨ : يكتبونها بالألف وكذا رسمت في المصاحف ، والمازني والمبرّد
بالنون.
وعن الفراء : إن عملت كتبت بالألف ، وإلاّ
الصفحه ٤٦ : البيضَوهي رميم (٥)
وقد تبدل همزتها هاءً أو عيناً قبل
القسم ، وكلاهما مع ثبوت الألف وحذفها أو تحذف
الصفحه ٢٦٠ : الذي بقي
أخيراً لم يحرك بحسب العوامل.
الثاني
: كـ «جَنَدِل» ؛ فإن تنوينه عوض من ألف «جَنادِل»
قاله
الصفحه ٢٦٢ :
والقوافي المقيدة تنويناً مجاز ، وإنما هو نون اُخرى زائدة ، ولهذا لايختص بالاسم ،
ويجامع الألف واللام
الصفحه ١٩ :
إذ نحن إذ ذاك دون الناس إخواناً (١)
«اُلاّف» ـ بضمّ الهمزة ـ جمع «آلف» بالمدّ
مثل : «كافر
الصفحه ٣١ : الألف واللام يدلّ
على الماهية بقيد حضورها في الذهن ، واسم الجنس النكرة يدل على مطلق الماهية ، لا
باعتبار
الصفحه ٤٨ : . راجع أوضح المسالك والألفية ، بحث
«أمّا».
٢ ـ شرح أبيات مغني
اللبيب : ١/١٣٩ وشرح شواهد المغني : ١/١٧٧
الصفحه ٥٣ : إلاتيان بالألف
وقفاً.
وضمير المخاطب في نحو : «أنت» على قول
الجمهور : إن الضمير هو «أن» والتاء حرف خطاب
الصفحه ٨١ : لَوَدِدْتُ أنّ لي بكم ألف فارس من بَني فراسِ بنِ غَنْم»
(٣) وقول قريط بن اُنيف
:
٧٣ ـ فليت لي بهم
الصفحه ٨٩ : . ووجهه : أنّ «نعم» تصديق للمخبر
بنفي أو إيجاب ولذلك قال جماعة من الفقهاء : لو قال : أليس لي عليك الف