الصفحه ٢٢٧ : النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) : «ليس يتحسّر أهل
الجنّة على شيء إلاّ على ساعة مرّت بهم لم يذكروا الله
الصفحه ١٥٨ : (١)
الثالث
: ألاّ تكون تابعة ، بل تالية للعوامل؛ فتقع مضافة إلى الظاهر ، نحو قوله تعالى : (كُلُّ نَفْس بِما
الصفحه ٢٤٧ : ءً يُجْزَبِهِ)
(النساء /١٢٣) وقول النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) : «من يرد الله به خيراً
يفقّهه في الدين
الصفحه ١٥٤ : تعالى : (وَكَأيِّنْ مِنْ نَبي
قاتَلَ مَعَهُ رِبّيُّون كَثيرٌ)
(آل عمران / ١٤٦) وقول عمرو بن معديكَرِب
الصفحه ١٧٣ : أن تكون عاملة للنصب ، خلافاً
للكوفيين ، وسيأتي.
فالعاملة للجر مكسورة مع كل ظاهر ، نحو
: «لزيد» إلا
الصفحه ٢١٠ : وجود اُولاهما ، نحو قول النبيّ (صلى الله عليه
وآله وسلم) : «لما
عرج بي إلى السماء رأيتُ مكتوباً على ساق
الصفحه ٨٠ : الفعل لا
يتأتى على الوجه الأكمل إلاّ بها.
الرابع
: السببيّة ، نحو قوله تعالى : (إنّكُمْ ظَلَمْتُمْ
الصفحه ١٢٥ :
إلاّ أخوثِقَة فانظر بمَن تَثقُ
إن الأصل فانظر لنفسك ثم ابتدأ
الاستفهام. وابن جنّي يقول في ذلك
الصفحه ١٢٧ : إدام كلاب أهل النار» (١)
وقول الكميت :
١٣٢ ـ وغاب نبي الله عنهم وفقده
على الناس
الصفحه ١٣٠ :
المُنتَهى عِنْدَها جَنَّةُ المَأوى)
(النجم/١٤ و ١٥) ونحو قول أميرالمؤمنين (عليه السلام)في ذكر النبي (صلى
الصفحه ١٥٦ :
الثاني
: أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين
مكنياً بها عن غير عدد كقول النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٢ : :
أحدها
: أنها لا تعمل إلا في النكرات.
الثاني
: أن اسمها إذا لم يكن عاملاً فإنه يُبنى
، قيل : لتضمنه
الصفحه ٢١٦ : في
المستقبل ، إلا أنها لا تجزم كقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : «لو يقول أحدكم إذا
غضب : أعوذ
الصفحه ٢٢٦ : مثله» وقول الأعشى في النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) :
٢٥٠ ـ لهُ نافلاتٌ ما يُغِبُّ
نَوالُها
الصفحه ٢٣٤ : دخلت على الفعلية لم تعمل ، نحو
قوله تعالى : (وما تُنْفِقُونَ إلاّ
اْبتِغاء وَجْهِ الله)
(البقرة /٢٧٢