الصفحه ٢٨٩ :
٦٦
ألا
٣٣
أو
٧٠
ألاّ
٣٥
أي
٧٤
إلاّ
الصفحه ٢٨ : يكتبونها بالألف وكذا رسمت في المصاحف ، والمازني والمبرّد
بالنون.
وعن الفراء : إن عملت كتبت بالألف ، وإلاّ
الصفحه ٤٢ :
والرابع : أن الواقعة بعد همزة
التسوية لا تقع إلا بين جملتين ، ولاتكون الجملتان معها إلا في تأويل المفردين
الصفحه ٤٩ : ءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّـهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا
بِهِ
الصفحه ٥٢ : السّبيلَ إمّا شاكِراً وَإمّا
كَفُوراً)
(الإنسان /٣).
وهذه المعاني لـ «أو» كما سيأتي ، إلاّ
أنّ «إمّا
الصفحه ٥٥ : ء ، لا لما ذكر ، ثم ينبغي له ألاّ
يسلم مصدرية «كي» ؛ لأنها لاتقع فاعلاً ولامفعولاً ، وإنما تقع مخفوضة
الصفحه ٦٠ : : (ولا تؤمنُوا إلاّ لِمَنْ تَبِعَ
دينَكُمْ قُلْ إنّ الهُدى هُدَى الله أنْ يُؤْتى أحَدٌ مِثْلَ ما
الصفحه ٦٨ :
ضعيف؛ لأن الموضوع لتقوية الكلام لايناسبه الحذف ، والمسموع من حذفه شاذ إلاّ في
باب «أنّ» المفتوحة إذا
الصفحه ٧١ : (١)
أي : وكان الشأن : ألا يرعوا الإبل وأن
يرعوها سيان؛ لوجود القحط ، وإنما قدرنا «كان» شأنية؛ لئلا يلزم
الصفحه ٧٣ : النفي الصريح بخلاف الأول ، فإنه لا ينفي إلاّ أحدهما.
وقيل : «أو» بمعنى الواو ، ويؤيده قول
المفسرين
الصفحه ٨٧ : ؛ لأن
الله تعالى لايظلم الناس شيئاً. ولا يقال : «لقيت منه أسداً أو بحراً» أو نحو ذلك
إلاّ عند قصد
الصفحه ١١٨ :
واستغنوا بتثنيته عن تثنية «سواء» فلم
يقولوا : «سواءان» إلاّ شاذاً.
وتشديد يائه ودخول «لا» عليه ودخول
الصفحه ١٣٢ : مال» وإن كان غائباً ،
ولا تقول : «لديّ مال» إلاّ إذا كان حاضراً.
(عَوْضُ)
ظرفٌ لاستغراق المستقبل
الصفحه ١٣٦ : منْ ذلِك فَقالُوا أرِنَا الله جَهْرَةً)
(النساء / ١٥٣).
الثاني
: التعقيبُ وهو في كل شيء بحسبه ، ألا
الصفحه ١٤٦ : .
منها : وجوب دخولها عندالبصريين إلا
الأخفش على الماضي الواقع حالاً إما ظاهرة؛ نحو قوله تعالى : (وَما