الصفحه ٢٨٥ : واجبة.
الثامن
: أن تكون لمدّ الصوت بالمنادى المستغاث ،
أو المتعجب منه ، أو المندوب ، كقوله
الصفحه ٨ : بالمعرب
جهلها.
الباب
الخامس : في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب
الخلل من جهتها.
الباب
السادس : في
الصفحه ١٠ : التنزيل نداء بغير «يا» ويقرّبه سلامته من دعوى
المجاز ، إذ لا يكون الاستفهام منه تعالى على حقيقته ، ومن
الصفحه ١٣ :
علي بن الحسين
(عليهما السلام) :
٦ ـ أتحرقني بالناريا غاية المنى
فأين رجائي
الصفحه ١٦ : فيه.
الثّالث
: أن تكون بدلاً من المفعول ، نحو : (وَاذْكُر في الكِتابِ مَريَمَ
إذِانْتَبَذَتْ مِنْ
الصفحه ٢٣ : حرف ابتداء دخل على الجملة بأسرها ولا عمل لها وأمّا
«إذا وقعت الواقعة» فـ «إذا» الثانية بدل من الاُولى
الصفحه ٢٥ : » عند هؤلاء غير مضافة كما
يقوله الجميع إذا جزمت.
والثّاني
: أنه ما في جوابها من فعل أو شبهه ، وهو
قول
الصفحه ٣١ : لارتجالها كـ «السَّموأل» أو لغلبتها على بعض مَن هي له في الأصلِ كـ «البيت»
للكعبة و «المدينة» لطَيْبة
الصفحه ٣٢ : .
والصواب
: أنّ كلاًّ من الرفع والنصب محتمل لوقوع
الثلاث ولوقوع الواحدة ، أمّا الرفع فلأنّ «أل» في الطلاق
الصفحه ٣٤ :
شواهد المغني : ١ / ٢١٣.
٣ ـ ذهب جماعة من
النحويين إلى أن الثاني والثالث والرابع من أوجه ألا مركبة من
الصفحه ٣٥ : ).
(ألاّ) (١)
حرف تحضيض (٢)
، مختص بالجمل الفعلية الخبرية كسائرأدوات التحضيض.
تنبيه
ليس من أمثلة
الصفحه ٥١ : اُمور :
أحدها
: أنه لا يلزم أن يقدر «مهما يكن من شيء» بل
يجوز أن يقدر غيره مما يليق بالمحل؛ إذالتقدير
الصفحه ٥٦ : الكوفيون أنّ «أن» هذه هي المخففة من الثقيلة شذّ اتصالها
بالفعل ، والصواب : قول البصريين : إنها «أن» الناصبة
الصفحه ٦٦ :
ومنه : «واعلموا أن مَجازكم
على الصراط» (١)
التقدير : واعلموا استقرار مجازكم على الصراط ، لأن الخبر
الصفحه ٦٨ : ناقة حملتني إليك : «إنّ
وراكبَها» أي : نعم ولعن راكبها.
وعن المبرّد : أنه حمل على ذلك قراءة من
قرأ