الصفحه ٩٤ : » أي : ثم
اُخبرك أن الذي صنعته أمس أعجب.
والأولان أنفع من هذا الجواب؛ لأنهما
يصحّحان الترتيب والمهلة
الصفحه ٩٥ : وعزاه السيوطي إلى الإجماع ، وأبو نواس من
المولّدين فلا يصح التمسك بأشعاره كما قاله البغدادي فالأولى
الصفحه ٩٧ : » أو «أجْل».
فمن الأول قول حارث بن وعلة :
٨٧ ـ قومي هُم قتلوا ، اُمَيْمَ ، أخي
الصفحه ١١١ : وللتقليل قليلاً.
فمن الأوّل قوله تعالى : (رُبَما يَوَدُّالّذينَ كَفَرُوا لَوْ
كانُوامُسْلِمينَ)
(الحجر
الصفحه ١١٧ : تُنْذِرْهُمْ)
(البقرة / ٦) كونها خبراً عما قبلها أو عما بعدها أو مبتدأ ، وما بعدها فاعل على
الأول ومبتدأ على
الصفحه ١١٨ : الاستثناء ، ورُدّ بأن المستثنى مخرج ، وما بعدها داخل من باب
أولى ، واُجيب بأنه مخرج مما أفهمه الكلام السابق
الصفحه ١٣٦ : اُمور :
الأول
: الترتيب ، وهو نوعان : معنوي كقول حسان
:
١٤٢ ـ هَجَوْتَ محمّداً فأجبتُ عنه
الصفحه ١٥٣ : » وفي
المثال الأول حذف مضاف ، أي : كأن زمانك مقبل بالشتاء ، ولا حذف في «كأنك بالدنيا
لم تكن» بل الجملة
الصفحه ٢٢١ : » لا تقع هنا؛ فلا
تشتبه «أن» المؤكدة إذا قدّمت ، بالتي بمعنى «لعل» فالأولى حينئذ أن يقدر مؤخراً
على
الصفحه ٢٤٥ :
حاضراً أو معدوداً ، وأولُ المدة إن كان ماضياً ، وقال أكثر الكوفيين : ظرفان
مضافان لجملة حذف فعلها وبقي
الصفحه ٢٥١ : سُنْدُس وإستَبْرق)
(الكهف /٣١) الشاهد في غير الاُولى فإن تلك للابتداء ، وقيل : زائدة ، وأنكر مجيء «من
الصفحه ٥٦ : وقال : الرواية «إلى أن يأتي الصيد» وكذا أورده وصاحب منتهى
الطلب. وأورده ابن الأنباري في شرح المفضليات
الصفحه ٢٠٧ :
يوم الصُّليفاء لم يُوفون بالجار
__________________
١ ـ شرح أبيات مغني
اللبيب : ٥/١٩٥
الصفحه ١٠١ : . شرح ابن عقيل : ٢/١١.
٣ ـ شرح شواهد المغني
: ١/٣٧٠.
٤ ـ شرح شواهد المغني
: ١/٣٧١ ، شرح أبيات مغني
الصفحه ١٠٥ : »
(٤).
__________________
١ ـ شرح شواهد المغني
: ١/٣٧٧ ، شرح أبيات مغني اللبيب : ٣/١١٣. لم يسمَ قائله.
٢ ـ شرح شواهد المغني