الصفحه ٧٦ :
(أيمن) (١)
المختص بالقسم اسم لا حرف ، خلافاً
للزجاج والرماني ، مفرد مشتق من الُيمن وهوالبركة
الصفحه ٧٨ : الزمخشري وجماعة كونها موصولة مع
أن الضمة إعراب ، فقدّروا متعلق النزع «من كلّ شيعة» وكأنه قيل : «لننزعنّ بعض
الصفحه ١٠٠ : السمال : (٢)
«حاشاً
لله» بالتنوين كما يقال : «براءةً لله من
كذا» وإنّما ترك التنوين في قراءة الأكثر؛ لبنا
الصفحه ١١٢ : يَلْدَهُ أبَوانِ
أراد عيسى وآدم على نبيّنا وآله وعليهما
الصلاة والسلام.
وتنفرد «ربّ» من سائر
الصفحه ١١٥ : المعربين فيها : «حرف تنفيس»
، حرف توسيع ، وذلك أنها نقلت المضارع من الزمن الضيق ـ وهو الحال ـ إلى الزمن
الصفحه ١٢٠ :
في تأويل المصدر ، والمخبر
عنه ذات ، ولا يكون الحدث عين الذات ، واُجيب بأنه من باب «زيد عدل» أو على
الصفحه ١٣٠ : : (قالَ الّذي عِنْدَهُ
عِلْمٌ مِنَ الكِتابِ)
(النمل /٤٠) وللقرب كذلك ، نحو قوله تعالى : (عِنْدَ سِدْرَةِ
الصفحه ١٣٤ : منها ، نحو : (صِراطَ الّذينَ
أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِالمَغضُوبِ عَلَيْهِمْ)
(الفاتحة /٧)؛ لأن
الصفحه ١٣٦ : منْ ذلِك فَقالُوا أرِنَا الله جَهْرَةً)
(النساء / ١٥٣).
الثاني
: التعقيبُ وهو في كل شيء بحسبه ، ألا
الصفحه ١٤٢ :
أمره
في ليلة» (١)
وقد اجتمعتا في قوله تعالى : (الم غُلبَت الروم في
أدنَى الأرضِ وَهُم مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٤٣ :
التاسع
: التعويض ، وهي الزائدة عوضاً من اُخرى
محذوفة كقولك : «ضربت فيمن رغبتَ» أصله : ضربت من رغبت
الصفحه ١٤٤ : مرادف لـ «حسبُ» وهذه
تستعمل على وجهين : مبنية وهوالغالب لشَبَهها بـ «قد» الحرفية في لفظها ولكثير من
الصفحه ١٥٣ : ؟
قلنا : من جهة أن كلام معها في المعنى
جوابٌ عن سؤال عن العلة مقدر واُجيب باُمور :
أحدها
: أن المراد
الصفحه ١٥٤ :
عن العمل ، والباء
زائدة في المبتدأ.
(كَأيِّن)
اسم مركب من كاف التشبيه و «أيّ» المنونة؛
ولذلك
الصفحه ١٦٨ :
العِزّ
بغيرك فذلّوا وراموا الثَرْوَةَ مِنْ سِواك فافْتَقَروا»
(١).
ولايكون تمييز الاستفهامية