الصفحه ٢٧٠ :
الأكَمِ (١)
انتهى. ولو كان كما زعم لم تدخل إلا على
الفعل كـ «قد» وثبت في كتاب سيبويه ما نقله عنه
الصفحه ٢١٧ : الفيلُ (١)
فمن القسم الأول ، لا من هذا القسم؛ لأن
المضارع في ذلك مراد به المضي ، وتقرير ذلك : أن
الصفحه ٥١ : يجوز «أمّا زيدا فإني اُ كرم» على
تقدير العمل للمحذوف.
التنبيه
الثاني : أنه ليس من أمثلة «أمّا» التي
الصفحه ١٩٧ : ).
وإن كان ما دخلت عليه فعلاً مضارعاً لم
يجب تكرارها ، نحو قوله تعالى : (قُل لا أسألُكُمْ
عَلَيْهِ أجْراً
الصفحه ١٥٠ : مضى.
الرابع
: أن «ما» كافة ، و «أنت» مبتدأ حُذف خبره
، أي : عليه أو كائن.
الخامس
: أن «ما» كافة
الصفحه ٢٥٢ : مِنَ الله شَيئاً)
(آل عمران /١٠) قاله أبو عبيدة. وقد مضى القول بأنها في ذلك للبدل.
العاشر
: مرادفة
الصفحه ١٧٦ : ، ونفي القصد أبلغ من نفيه ، وعلى
هذا فهي عندهم حرف جر معدّ متعلق بخبر «كان» المحذوف ، والنصب بـ «أن
الصفحه ١١٢ : يَلْدَهُ أبَوانِ
أراد عيسى وآدم على نبيّنا وآله وعليهما
الصلاة والسلام.
وتنفرد «ربّ» من سائر
الصفحه ١٩١ : «أل» كـ «الرجل والحارث» وقد مضى
شرحها.
السادس
: اللام اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة
على البعد أو
الصفحه ١٩٦ : » وهذه
تُحذف الجملُ بعدها كثيراً كقول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «لا» في
جواب من قال : «إنّي
الصفحه ٢٨٤ : فيهمْ سوقةٌ ليس تُنصفُ (٢)
وقيل : الألف بعضُ «ما» الكافة. وقيل : إشباع
، و «بين» مضافة إلى
الصفحه ١٦ :
ووعداً للطّالب فتقع
بعد نحو : «قام زيدٌ» و «أقام زيدٌ» و «اضرب زيداً».
(إذْ)
على أربعة أوجه
الصفحه ١٨٥ : ، نحو قوله تعالى : (لأنْتُمْ أَشَدَّ
رَهبْبَةً)
(الحشر/١٣) ، وقول الرسول صلي الله عليه وآله وسلم : «لله
الصفحه ٢٢٧ :
ولَيست ولسنَ. قال
أبو الأسود الدؤلي في رثاء الإمام الحسين (عليه السلام) ومَن اُصيب معه من بني
هاشم
الصفحه ٨٤ : تَجهَّزْت
غاديا
كفى الشّيبُ والإسلامُ للمرء ناهيا (١)
ووجه ذلك ـ على ما اخترناه