الصفحه ٢٠٤ : » مع «أبْلُغ» كما خفض المعطوف من بيت زهير :
٢٢١ ـ بدالي ، أنَّي لستُ مدركَ ما
مضى
الصفحه ١٤٨ :
(قط)
على ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن تكون ظرف زمان لاستغراق ما مضى ، وهذه
بفتح القاف وتشديد الطا
الصفحه ١٧ : )
(الكهف /٩٩) أي : من تنزيل المستقبل الواجب الوقوع منزلة ما قد وقع.
الوجه
الثّالث : أنْ تكون للتعليل
الصفحه ٢٣٣ : ؟ (١)
فـ «ما» مبتدأ؛ بدليل إبداله المرفوع
منها ، و «ذا» موصول؛ بدليل افتقاره للجملة بعده ، وهو أرجح الوجهين في
الصفحه ١٥٥ : مركبة من الكاف و «ما» الاستفهامية ، ثم حذفت ألفها؛ لدخول
الجار وسكنت ميمها؛ للتخفيف؛ لثقل الكلمة
الصفحه ٣٩ : قرينة على دخول ما بعدها ، نحو
: «قرأت القرآن من أوله إلى آخره» أو خروجه ، نحو : (ثم أتمّوا الصيام إلى
الصفحه ٢٣٤ : : (١)
٢٦٠ ـ ومابأسَ لو رَدَّتْ علينا
تحيَّةً
قليلٌ على مَنْ يعرفُ الحقّ عابُها
وإن
الصفحه ٨٧ : ) وقول الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في عليّ (عليه السلام)
: «ما
أنا انتجَيْتُه بل الله انتجاه
الصفحه ٢٣٥ : عليه قوله ساعدة بن جؤيّة :
٢٦٢ ـ وتَالله ما إنْ شَهْلَةٌ اُمُّ
واحد
بأوجدَ منّي
الصفحه ١٤١ : اُولَدِ (٢)
أو زمانية كقول الرسول (صلى الله عليه
وآله وسلم) : «المهدي
منّا أهل البيت يصلح الله له
الصفحه ١٤٧ :
أي : ما هم عليه هو
أقلُّ معلوماته سبحانه ، وزعم بعضهم أنها في المثالين ونحوهما للتحقيق ، وأن
الصفحه ٢١ : ) :
٩ ـ إذا رأته قريش قال قائلها
إلى مكارم هذا ينتهي الكرم (١)
وقد اجتمعتا في قوله
الصفحه ٥٥ :
التخليص إلى
الاستقبال في معنى المضارع أثرت النصب في لفظه.
الأمر
الثانى : كونها توصل بالأمر
الصفحه ٢٥ : » عند هؤلاء غير مضافة كما
يقوله الجميع إذا جزمت.
والثّاني
: أنه ما في جوابها من فعل أو شبهه ، وهو
قول
الصفحه ٢٤٦ : مَعَكُمْ)
(محمّد /٣٥) وقول النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) : «علي مع القرآن
والقرآن معه لن يفترقا حتي يردا