الصفحه ٨٨ : » فهي تجعل ما
قبلها كالمسكوت عنه ، فلايحكم عليه بشي وتثبت الحكم لما بعدها ، وإن تقدمها نفي أو
نهي فهي
الصفحه ١٦٢ : عليه وآله وسلم) ـ في جواب من قال : يا رسول الله
إنك سجدتَ بين ظَهرانَي صلاتك سجدة أطلتَها حتى ظننّا أنه
الصفحه ١٨٩ : و «إن» النافية؛
ولهذا صارت لازمة بعد أن كانت جائزة ، اللّهم إلاّ أن يدل دليل على قصد الإثبات
كقراءة أبي
الصفحه ١٩٠ :
وهذا المعنى عكس
المعنى على القولين السابقين.
وعلى قول الكوفيين يقال : «قد علمنا إنْ
كنتَ
الصفحه ١٩٢ :
(لا)
لا على ثلاثة أوجه :
الأول
: أن تكون نافية ، وهذه على خمسة أوجه :
أحدها
: أن تكون عاملة
الصفحه ٢١٦ :
الرضاعة وذلك مستمر
مع كونها ربيبته (صلى الله عليه وآله وسلم) فيكون عدم الحلية عند عدم كونها ربيبته
الصفحه ٢٩ :
العطف على الجواب
جزمت وبطل عمل «إذاً» ؛ لوقوعها حشواً ، أو على الجملتين جميعاً جاز الرفعُ
والنصبُ
الصفحه ٣٦ :
(إلاّ)
على أربعة أوجه :
أحدها
: أن تكون للاستثناء ، نحو قوله تعالى : (فَشَربُوا مِنْهُ إلاّ
الصفحه ٤١ :
وخُرّجت على تضمين «تهوى» معنى «تميل» أو
أنّ الأصل «تهوي» بالكسر ، فقلبت الكسرة فتحة والياء ألفاً
الصفحه ٥٣ : لِلرّحْمنِ صَوْماً)
(مريم /٢٦) ؛ بل هذه «إن» الشرطية و «ما» الزائدة.
(أنْ)
على وجهين : اسم وحرف.
والاسم
الصفحه ٨٧ : يؤكد أوّلاً بالمنفصل كـ «قمتم أنتم أنفسكم».
(بَجَلْ)
على وجهين : حرف بمعنى «نعم» واسم وهي
على قسمين
الصفحه ١٠٧ : وتحتمل لغة البناء على الكسر.
وهي للمكان اتفاقاً ، قال الأخفش : وقد
ترد للزمان ، والغالب كونها في محلّ
الصفحه ١١٣ :
وبأنها زائدة في الإعراب دون المعنى ، فمحل
مجرورها في نحو : «ربّ رجل صالح عندي» رفع على الابتدائية
الصفحه ١٢٢ :
الضمير ، وتمامها على
تقدير خلوها منه ، ونظير هذا المثال : قول أميرالمؤمنين عليه السلام : «فإن
الصفحه ١٢٤ :
وأصحابه :
١٢٦ ـ وقفتُ على أجداثِهم ومحالهم
فكادَ الحشى ينقض والعين ساجِمَه