الصفحه ٥٧ : : أن تكون مفسرة بمنزلة «أي» ، نحو : (فَأوْحَينا إلَيْهِ أنِ اصْنَعِ
الْفُلْكَ)
(المؤمنون /٢٧) (ونُودُوا
الصفحه ٧٣ : منصوب ، جوّز
هذا المعنى فيه ، ويكون غاية لنفي الجناح ، لا لنفي المسيس.
العاشر
: التقريب ، نحو : «ما
الصفحه ٨٠ : الفعل
، نحو قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لألف ضربة بالسيف أهون عليّ من مِيتة
على الفراش في غير طاعة
الصفحه ٨١ : ، والحمد مضاف
إلى الفاعل ، أي : سبّحه بما حَمِدَ به نفسه.
السادس
: الظرفية ، نحو قوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : . وممّا انفردت به «حتى»
: أنه يجوز وقوع المضارع المنصوب بعدها ، نحو : «سرت حتى أدخلها» وذلك بتقدير : «حتى
الصفحه ١٠٤ :
المبتدأ بلا خبر ، ولا
في نحو : «كان سيري حتّى أدخلها» إن قدرت «كان» ناقصة ، فإن قدرتها تامة أو قلت
الصفحه ١٠٥ :
ابن مالك بأن لا
يتعين كونها للعطف ، نحو قوله (١)
:
٩٥ـ جُودُيُمناك فاضَ في الخَلق حتّى
الصفحه ١١٧ :
تنبيه
يخبر بـ «سواء» التي بمعنى «مستو» عن
الواحد ، نحو قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «فليكن
الصفحه ١٢٣ : «لعلّ» ، نحو قول الأضبط بن قريع
:
١٢٥ ـ لاتُهينَ الفقيرَ علّك أن
تَركَع يوماً
الصفحه ١٢٦ : ضميرين لمسمّى واحد ، نحو : (أمْسِكْ عَلَيْك
زَوْجَكَ)
(الأحزاب /٣٧) ؛ لأنه لايتعدى فعل المضمر المتصل إلى
الصفحه ١٢٧ : ، وسيأتي.
الثاني
: البدل ، نحو : (وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزي نفسٌ عن
نَفْس شَيْئاً)
(البقرة /٤٨) وفي
الصفحه ١٥١ : الأخفش والفارسي : يجوز
في الاختيار ، فجوزوا في نحو : «زيد كالأسد» (١)
أن تكون الكاف في موضع رفع
الصفحه ١٥٧ : مُتَحَزّبُ (١)
وأجزاء المفردالمعرف ، نحو : «كُلُّ
زيدحسن» وقال الإمام علي بن الحسين (عليهما السلام
الصفحه ١٦٥ :
الخبر للتصديق.
وقد يمتنع كونها للزجر ، نحو : (وَما هِيَ إلاّ ذِكرى لِلبَشَرِ كَلاّ
والْقَمَرِ
الصفحه ١٦٩ : كيما يضرُّ وينفع
وقيل : «ما» كافة. وعلى «أن» المصدرية
مضمرة ، نحو : «جئتُك كي تُكرمني» إذا