الصفحه ٢٠٥ : عاطفة ويجوز
أن تستعمل بالواو ، نحو قوله تعالى : (وَلِكنْ كانُوا هُمُ
الظّالِمينَ)
(الزخرف /٧٦) وقول
الصفحه ٢٣٤ : والتهاميون والنجديون عمل «ليس» بشروط معروفة ، نحو (ما هذا بَشَراً)
(يوسف /٣١) (ما هُنَّ
اُمَّهاتِهِمْ
الصفحه ٢٥٢ :
السابع
: مرادفة الباء ، نحو : (يَنْظُرُونَ مِنْ طَرف خَفِيّ)
(الشورى /٤٥)قاله يونس. والظاهر أنها
الصفحه ٢٦٤ : تفعل» وما في
معناهما ، نحو «هلا تفعل وهلا لم تفعل» وبعد الاستفهام في نحو «هل تعطيني» ويحتمل
أن تفسر في
الصفحه ١١ : كلامه ثمّ يكرّ عليه بالإبطال
بالحُجّة.
الثاني
: أنها ترد لطلب التصوّر ، نحو قوله تعالى
: (وَإن أدْري
الصفحه ١٢ : نحو قوله تعالى : (اَلَمْ يَعْلَمْ
بِأنّ الله يَرى)
(العلق /١٤) وقول حسّان في مدح أميرالمؤمنين (عليه
الصفحه ١٥ : .
الخامس
: التهكُّم ، نحو : (أصَلوتُكَ تأمُرُكَ أنْ نَتْرُكَ ما
يَعْبُدُ آباؤُنا)
(هود /٨٧).
السادس
الصفحه ٥١ : » الثانية في نحو قول أميرالمؤمنين
(عليه السلام) : «فإنّهم
صنفان إمّا أخ لك في الدين ، وإمّا نظير لك في الخلق
الصفحه ٥٣ : إلاتيان بالألف
وقفاً.
وضمير المخاطب في نحو : «أنت» على قول
الجمهور : إن الضمير هو «أن» والتاء حرف خطاب
الصفحه ٦٣ : كُـلاًّ)
(١) (هود /١١١) ويكثر
إهمالها ، نحو : (وَاِنْ كُلُّ ذلِكَ لَما
مَتاعُ الحَياةِ الدُّنيا)
(الزخرف
الصفحه ٧٦ : ذلك في
الجمع من نحو : «أفلس» وقولُ نُصيب :
٦٤ ـ فقال فريق القومِ لمّا نشدتهم
الصفحه ٨٧ : ؛ لأن
الله تعالى لايظلم الناس شيئاً. ولا يقال : «لقيت منه أسداً أو بحراً» أو نحو ذلك
إلاّ عند قصد
الصفحه ٨٩ : جواب تختصّ بالنفي وتفيد إبطاله ، سواء
كان مجرداً ، نحو : (زَعَمَ الّذينَ
كَفَرُوا أنْ لَنْ يُبْعَثُوا
الصفحه ١٠٣ : الفعل بعد «حتّى» إلاّ إذا كان
مستقبلاً ، ثمّ إن كان استقباله بالنظر إلى زمن التكلم فالنصب واجب ، نحو
الصفحه ١١٣ :
وبأنها زائدة في الإعراب دون المعنى ، فمحل
مجرورها في نحو : «ربّ رجل صالح عندي» رفع على الابتدائية