الصفحه ١٥٠ : اتصلت بـ «ما» في
نحو : «سلّم كما تدخل» و «صلِّ كما يدخل الوقت» ذكر جماعة ، وهو غريب جدّاً.
الخامس
الصفحه ١٥٥ : بالتركيب.
الثاني
: أن مميزها مجرور بـ «من» غالباً ، نحو (كَأيِّنْ مِنْ آية)
(يوسف / ١٠٥).
وقد ينصب
الصفحه ١٥٦ : لُطفاً بِه نُسي الجُهدُ
(كلّ)
كلّ اسم موضوع لاستغراق أفرادالمنكّر ، نحو
: (كُلُّ نفس ذائقَةُ
الصفحه ١٧٨ :
طائفه اُخرى.
وحيث دخلت اللام على غير المقول له
فالتأويل على بعض ما ذكرناه ، نحو (قالَتْ
الصفحه ١٩٥ :
للوحدة لا غير ، ويرد
عليهم نحو قوله (١)
:
٢١٣ ـ تَعَزَّ فلا شيء على الأرضِ
باقيا
الصفحه ٢١١ : ، أي : أقبل يجادلنا.
الثالث
: أن تكون حرف استثناء ، فتدخل على الجملة
الاسمية ، نحو : (اِن كُلُّ نَفْس
الصفحه ٢١٤ : العقل انحصار
مسببية الثاني في سببية الأول ، نحو : (وَلَوْ شِئنا
لَرَفَعْناهُ بِها)
(الأعراف /١٧٦) ونحو
الصفحه ٢١٩ : قول الزمخشري : وقد تجيء «لو» في معنى التمني في
نحو : «لو تأتيني فتحدثني» فقال : إن أراد أن الأصل
الصفحه ٢٢٢ :
أو ماض مثبت أو منفي
بـ «ما» ، والغالب على المثبت دخول اللام عليه ، نحو قول النبي (صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٧ : ذلك في مواضع :
أحدها
: أن تكون حرفاً ناصباً للمستثنى بمنزلة «إلا»
، نحو : «أتوني ليس زيداً
الصفحه ٢٢٩ : :
فأحدها
: أن تكون معرفة ، وهي نوعان :
ناقصة
، وهي الموصولة ، نحو قوله تعالى : (ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ
الصفحه ٢٣٠ : ، وتقدر من
لفظ ذلك الاسم ، نحو : «غسَلتُه غسلاً نعمّا» و «دققته دقاً نعمّا» أي : نعم الغسل
ونعم الدق
الصفحه ٢٣١ :
ثانيها
: باب «نعم وبئس» ، نحو : «غسلته غسلاً
نعمّا» و «دققتُه دقّاً نعمّا» أي : نعم شيئاً ، فـ «ما
الصفحه ٢٣٦ : والرفع ، وهي
المتصلة بـ «إن» وأخواتها ، نحو قوله تعالى : (إنّما الله إلهٌ
واحِدٌ)
(النساء/١٧١) وقول
الصفحه ٢٣٧ :
وأما نحو : (إنَّ ما تَوعَدُونَ لآت)
(الأنعام/١٣٤) (وأنَّ ما يَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ هُوَ الباطِلُ