الصفحه ١٠٦ : .
__________________
١ ـ شرح أبيات مغني
اللبيب : ٣/١٣٢ ، لم يسمّ قائله.
٢ ـ وفيه نظر ؛ لاقتضائه أنّ الإضافة إلى المفرد المبني
الصفحه ١١٦ :
أنها ظرف مكان ملازم للنصب ، لا يخرج عن ذلك إلاّ في الضرورة.
__________________
١ ـ شرح شواهد المغني
الصفحه ١٢٠ :
في تأويل المصدر ، والمخبر
عنه ذات ، ولا يكون الحدث عين الذات ، واُجيب بأنه من باب «زيد عدل» أو على
الصفحه ١٣٧ : ء فالزّهاد».
الثالث
: السببية ، وذلك غالبٌ في العاطفة جملة
أو صفة ، فالأول ، نحو : (فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى
الصفحه ١٤٥ : أنها لا تفيد التوقع أصلاً ، أما في المضارع فلأن قولك : «يقدَم
الغائب» يفيد التوقع بدون «قد» ؛ إذ الظاهر
الصفحه ١٦٨ : ، ولايجوز جره مطلقاً خلافاً للفراء والزجاج وابن السراج
، وآخرين بل يشترط أن تجر «كم» بحرف جر؛ فحينئذ يجوز في
الصفحه ١٩١ : «أل» كـ «الرجل والحارث» وقد مضى
شرحها.
السادس
: اللام اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة
على البعد أو
الصفحه ٢٢٥ : للهروي بأنه قرئ بنصب «قوم» على أصل الاستثناء ، ورفعه
على الإبدال ، فالجواب : أنّ الإبدال يقع بعد ما فيه
الصفحه ٢٣٩ : )
(القصص/٨٢) وأن التقدير : أعجب؛ لعدم فلاح الكافرين. ثم المناسب في البيت معنى
التكثير لا التقليل.
الرابع
الصفحه ٢٥٩ :
وأما المضارع فإن كان حالاً لم يؤكد
بهما ، وإن كان مستقبلاً اُكّد بهما وجوباً في نحو قوله تعالى
الصفحه ٦١ : (١)
والصواب : أنها في ذلك كله مصدرية ، وقبلها
لام العلة مقدرة.
رابعها
: أن تكون بمعنى «لئلا» ، قيل به في
الصفحه ٨٠ : الفعل
، نحو قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لألف ضربة بالسيف أهون عليّ من مِيتة
على الفراش في غير طاعة
الصفحه ١١٠ : » ، وقال ابن خروف : على الاستثناء كانتصاب «غير»
في «قاموا غير زيد».
__________________
١ ـ شرح شواهد
الصفحه ١٢٣ : الجعفي في رثاء الإمام الحسين (عليه السلام)
__________________
١ ـ ديوان حسان بن
ثابت : ٣٠٥.
٢ ـ شرح
الصفحه ١٣٠ :
١٣٧ ـ دَعْ عنكَ نَهْباً صِيحَ في
حَجَراتِهِ
ولكن حَدِيثاً ما حديثُ