الصفحه ٢٦٤ : تفعل» وما في
معناهما ، نحو «هلا تفعل وهلا لم تفعل» وبعد الاستفهام في نحو «هل تعطيني» ويحتمل
أن تفسر في
الصفحه ٣ :
الأحكام النحوية صار محطّاً لأنظار المراكز العلمية في العالم ، ومع مرور مئات من
السنين على تأليفه فقد يمكن
الصفحه ١٠ : إنْ كُنّا نَحْنُ الغالِبينَ)
(الشعراء /٤١).
وقد اُجيز الوجهان في قراءة الحرميَّيْن
وحمزة : (أمَنْ
الصفحه ٢٨ :
بِما
خَلقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْض)
(المؤمنون /٩١).
المسألة
الثّالثة : في لفظها عند الوقف
الصفحه ٣٦ : إلاّ طارقاً يطرق بخير»
(١) وانتصاب ما بعدها في
المثالين ونحوهما بها على الصحيح ونحو : (ما فَعَلُوهُ
الصفحه ٥٤ : )
(الشعراء /٨٢) أصله : في أن يغفرلي.
واختلف في محل «أن» وصلتها بعد حذف الجار
، فذهب الخليل والأكثرون إلى
الصفحه ١٠٢ : كما
جاء في قول أميرالمؤمنين عليه السلام : «فكتبت إليك كتابي مستظهراً به إن أنا
بقيت لك أو فنيت
الصفحه ١١٩ :
حرف العين
(عدا)
مثل «خلا» ، فيما ذكرناه من القسمين ، وفي
حكمها مع «ما» والخلاف في ذلك.
(عسى
الصفحه ١٥٢ : المنصوب في قولهم : «إيّاك
وإيّاكما» ونحوهما ، ولبعض أسماء الأفعال ، نحو : «حيهلك ، ورُوَ يدَكَ ، والنّجا
الصفحه ١٦٣ :
الثاني
: أن تكون اسماً نكرة بمعنى وقت فلا تحتاج
على هذا إلى تقدير وقت والجملة بعده في موضع خفض على
الصفحه ١٦٤ :
بعدها.
ورأى الكسائي وأبو حاتم ومن وافقهما
أنَّ معنى الرّدع والزَّجر ليس مستمراً فيها ، فزادوا فيها
الصفحه ١٧٠ :
من غيرها ؛ فهي أقوى
على التجوز فيها بأن تعمل مضمرة.
(كيف)
ويقال فيها : «كي» كما مرّوهو اسم
الصفحه ٢٠٠ : لا إنشاء ، واختاره الزمخشري ، قال : والمعنى في ذلك أنه لا يقسم
بالشيء إلاّ إعظاماً له؛ بدليل : (فَلا
الصفحه ٢٠٣ : «ليت»
؛ لاشتراكهما في أنهما يغيّران معنى الابتداء ، وكذا قالوا في «كأنّ» ، وبعضهم
خصَّ «لعلّ» بذلك
الصفحه ٢١١ : ءتْهُ البُشرى يُجادِلُنا)
(هود /٧٤) وهو مؤول بـ «جادلَنا» وقيل في آية الفاء : إن الجواب محذوف ، أي