الصفحه ٢٠ : الأخفش أن «إذ» في ذلك معربة لزوال
افتقارها إلى الجملة وأن الكسرة إعراب ، لأن اليوم مضاف إليها. وردّ بأن
الصفحه ٢١٥ :
وما يوجب أحدهما فيه عدم الانحصار
المذكور ، نحو : «لو نام لانتقض وُضوؤه» ونحو : «لو كانت الشّمسُ
الصفحه ٢٥٢ : للابتداء.
الثامن
: مرادفة «في» ، نحو : (أرُوني ما ذا خَلَقُوا مِنَ الأرضِ)
(فاطر/٤٠) (إذا نودِيَ
الصفحه ٨ :
الباب
الثاني : في تفسير الجمل وذكر أقسامها وأحكامها.
الباب
الثالث : في ذكر ما يتردّد بين
الصفحه ١٢ : نحو قوله تعالى : (اَلَمْ يَعْلَمْ
بِأنّ الله يَرى)
(العلق /١٤) وقول حسّان في مدح أميرالمؤمنين (عليه
الصفحه ١٦ : ، نحو : (وَاذكُرُوا إذْ كُنْتُمْ قَليلاً
فَكَثَّركُمْ)
(الأعراف /٨٦).
والغالب على المذكورة في أوائل
الصفحه ٤٢ : (١)
وإنّما سمّيت في النوعين متصلة ، لأنّ
ما قبلها وما بعدها لا يستغنى بأحدهما عن الآخر ، وتسمىّ أيضاً معادِلة
الصفحه ٥٣ : أقسام «إمّا» التي في قوله تعالى
: (فَإمّا تَرَيِنَّ
مِنَ الْبَشرِ أَحَدَاً فَقُولي إنّي نَذَرْتُ
الصفحه ٥٥ :
التخليص إلى
الاستقبال في معنى المضارع أثرت النصب في لفظه.
الأمر
الثانى : كونها توصل بالأمر
الصفحه ١٦٢ :
كُلُّ
شارد بمردود» (١).
وإن وقع النفيُ في حيزها اقتضى السّلبَ
عن كلّ فرد كقول النبي(صلى الله
الصفحه ١٦٧ :
ويشتركان في خمسة اُمور : الاسمية ، والإبهام
، والافتقار إلى التمييز ، والبناء ولزوم التصدير ، وأما
الصفحه ١٨٥ :
الثاني
: للسيرا في والفارسي : أنه بالطلب لنيابته مناب الجازم الذي هو الشرط المقدر ، كما
أن النصب
الصفحه ١٨٨ : )
(الأنبياء/٥٧)
مسألة
للام الابتداء الصّدرية؛ ولهذا علقت
العامل في نحو : «علمت لزيدٌ منطق» ومنعت من النصب
الصفحه ١٩٠ : العمل ، وأمّا على قول أبي عليّ وأبي الفتح
فتفتح.
القسم
الثاني : اللام الزائدة ، وهي الداخلة في
الصفحه ٢١٣ : فارقت «إنْ» فإنّ تلك لعقد السببية والمسيية في المستقبل.
الثالث
: الامتناع ، وقد اختلف النحاة في