الصفحه ١٧١ : ، ولا يبدل المرفوع من المنصوب.
تنبيه
قوله تعالى : (أفَلا يَنْظُرُونَ إلَى الإبِلِ كَيْفَ
خُلِقَتْ
الصفحه ١٠٣ :
ومرادفة «إلاّ» في الاستثناء كقول
المقنّع الكندي :
٩٣ ـ ليس العطاءمن الفُضُول سَماحَةً
الصفحه ٦ : ، فالتجأنا
إلى «شرح أبيات مغني اللبيب» للمزيد من التحقيق فيها.
وخلاصة الكلام : أن وجود داع خاص ألزمنا
ذكر
الصفحه ٢٧ : تبارك وتعالى : (ما اتّخذَ الله مِنْ
وَلَد وما كان مَعَهُ مِنْ إله ، إذاً لَذَهَبَ كُلُّ إله
الصفحه ٢٧٢ :
حرف الواو
الواو
المفردة : انتهى مجموع ما ذكر
من أقسامها إلى خمسة عشر (١)
:
الأول
: العاطفة
الصفحه ٩٥ : بقراءة الحسن : (ومَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجراً
إلى الله وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكَه المَوتُ
الصفحه ١٦٣ : الصفة؛ فتحتاج إلى تقدير عائد
منها ، أي : كل وقت رزقوا فيه.
ولهذا الوجه مبعد ، وهو ادعاء حذف عائد
الصفة
الصفحه ٢٣٩ :
: «من» كقول أبي حيّة :
٢٦٩ ـ وإنّا لممّا نَضربُ الكبشَ
ضربةً
على رأسه تُلقي
الصفحه ٢٤٠ : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : «أيّما امرئ وَلي مِن
أمرالمسلمين ولم يَحُطْهم بما يحوط به نفسَه لم
الصفحه ٢٤٥ : رأيته من الزمان الذي هو
يومان ، بناء على أن «مُنذُ» مركبة من كلمتين : «مِن» و «ذُو» الطائية.
الثالثة
الصفحه ٥٦ : بلفظ : إلى ما يأتنا الصيد».
شرح شواهد المغني : ١/٩٣.
٢ ـ جعل ابن هشام من
موارد «أن» المخففة ، نحو
الصفحه ٧٨ : الزمخشري وجماعة كونها موصولة مع
أن الضمة إعراب ، فقدّروا متعلق النزع «من كلّ شيعة» وكأنه قيل : «لننزعنّ بعض
الصفحه ١١٥ : المعربين فيها : «حرف تنفيس»
، حرف توسيع ، وذلك أنها نقلت المضارع من الزمن الضيق ـ وهو الحال ـ إلى الزمن
الصفحه ٨٣ :
للإلصاق وقيل : هي في
آية الوضوء للاستعانة ، وإن في الكلام حذفاً وقلباً؛ فإنّ «مسح» يتعدّى إلى
الصفحه ٨٥ : » وقيل : المراد
: لا تُلقُوا أنفسكم إلى التهلكة بأيديكم ، فحذف المفعول به ، والباء للآلة ، أو
المراد بسبب