الصفحه ١٩٠ : يديـ
ـكَ لَما دَنى منهُ أحدٌ (١)
ولام جواب «لولا» ، نحو قوله تعالى : (وَلَولا
الصفحه ١٩٥ : سيبويه : أو نداء ، نحو : «يابن أخي لا
ابن عمي» ، وزعم ابن سعدان أن هذا ليس من كلامهم.
الثاني
: ألاّ
الصفحه ٢٠٦ : مُحمّدٌ أبا أحَد مِنْ
رِجالِكُمْ ولكِنْ رَسُولَ الله وخاتَمَ النّبِيّينَ)
(الأحزاب /٤٠) : ولكن كان رسول
الصفحه ٢١٧ : الفيلُ (١)
فمن القسم الأول ، لا من هذا القسم؛ لأن
المضارع في ذلك مراد به المضي ، وتقرير ذلك : أن
الصفحه ٢٣٢ : ألفها قد صارت حشواً.
فصل في (ماذا)
اعلم أنها تأتي في العربية على أوجه :
منها
: أن تكون «ما
الصفحه ٢٧٠ : ، على معنى التقرير والتقريب جميعاً ، أي : أتى على
الإنسان قبل زمان قريب طائفة من الزمان الطويل الممتد لم
الصفحه ٢٨٦ :
ولايجوز أن تعد الألف المبدلة من نون «إذنْ»
ولا ألف التكثير كألف «قبعثَرى» ولا ألف التأنيث كألف
الصفحه ٢٩١ :
لكنْ
٢٠٥
مع
٢٤٥
لكنَّ
٢٠٦
مَنْ
٢٤٧
لم
٢٠٧
الصفحه ٢٨ : .
تنبيه
قال جماعة من النحويين : إذا وقعت «إذاً»
بعد الواو أو الفاء جاز فيها الوجهان ، نحو : (وإذاً لا
الصفحه ٤٧ : خروف ، وجعلها مع «أنّ»
ومعموليها كلاماً تركّب من حرف واسم كما قاله الفارسي في «يا زيد».
وقال بعضهم
الصفحه ٥٧ : معنى القول
كما مر ، ومنه : (وانطَلَقَ الْمَلأ
مِنْهُمْ أن امْشُوا)
(ص /٦) ؛ إذ ليس المراد بالانطلاق
الصفحه ٦١ : الجملة
الاسمية ، نحو : (إنِ الكافِرُونَ إلاّ
في غُرُور)
(الملك /٢٠) (إنْ عِنْدَكُمْ مِنْ
سُلطان بهذا
الصفحه ٩٦ :
البول منهيّ عنه ، سواء أراد الاغتسال فيه أو منه أم لا ، انتهى. وإنما أراد ابن
مالك إعطاءها حكمها في
الصفحه ١٠٨ : (١)
بفتح الثاء من «حيث» وخفض «سهيل» و «حيث»
بالضم و «سهيل» بالرفع ، أي : موجود ، فحذف الخبر.
وإذا اتصلت
الصفحه ١١٤ :
والتخفيف والأوجه
الأربعة مع تاء التأنيث ساكنة أو محرّكة ومع التجرّد منها ، فهذه اثنتا عشرة والضم