الصفحه ٢٢٥ : ءة
اُبيّ وعبدالله : «فَهَلا كانَت» ويلزم من هذا المعنى النفي ، لأن التوبيخ يقتضي
عدم الوقوع ، فإن احتج محتج
الصفحه ٢٣٧ :
وأما نحو : (إنَّ ما تَوعَدُونَ لآت)
(الأنعام/١٣٤) (وأنَّ ما يَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ هُوَ الباطِلُ
الصفحه ٢٣٨ :
كما سيفُ عمرو لم تَخُنهُ مَضاربهْ (٢)
قيل : ومنه : (اجْعَلْ لَنا إلهاً كَما لَهُمْ آلِهَةٌ
الصفحه ٢٥٧ :
ضميرها؛ لأنها الخليقة في المعنى ، و «من خليقة» تفسير للضمير.
ولها ثلاثة معان :
أحدها
: مالا يعقل غير
الصفحه ٢٦١ :
، والكسرة إعراب المضاف إليه.
وتنوين
الترنم : وهو اللاحق للقوافي المطلقة بدلاً من
حرف الإطلاق ، وهو الألف
الصفحه ٢٦٣ :
الرابع
: نون الوقاية ، وتسمى نون العِماد أيضاً
، وتلحق قبل ياء المتكلم المنتصبة بواحد من ثلاثة
الصفحه ٢٦٨ : التصديق «أم» المنقطعة ، وعكسهما «أم» المتصلة ، وجميع أسماء
الاستفهام؛ فإنهن لطلب التصور لا غير ، وأعمُّ من
الصفحه ٢٧١ : ، وبتقدير
ثبوت تلك الرواية فالبيت شاذ ، فيمكن تخريجه على أنه من الجمع بين حرفين لمعنى
واحد على سبيل التوكيد
الصفحه ٤٣ : يسأل عن الأفضل من الحسن (عليه السلام)
وابن الحنفية ولا من الحسين (عليه السلام) وابن الحنفية ، وإنما جعل
الصفحه ٥٨ : التقينا وأنتُم
لكان لكم يوم من الشرّ مظلمُ (٣)
__________________
١ ـ قال
الصفحه ٩٩ :
يُشْبِهُهُ
ولا اُحاشي مِن الأقوام من أحد (١)
الثاني
: أن تكون تنزيهية ، نحو (حاش لله
الصفحه ١١٩ :
حرف العين
(عدا)
مثل «خلا» ، فيما ذكرناه من القسمين ، وفي
حكمها مع «ما» والخلاف في ذلك.
(عسى
الصفحه ١٣٩ :
وقال ابن مالك : يجوز في النثر نادراً ،
ومنه حديث اللّقطة : «فإنْ جاء صاحبُها وإلا استمتعْ بها
الصفحه ١٦٤ : ونعم» وحملوا عليه (كلاّ والقمر)
(المدثر/٣٢) ، فقالوا : معناه إي والقمر.
وقول أبي حاتم أوْلى من قولهما
الصفحه ١٨٩ : لام الابتداء أفادت ـ مع إفادتها توكيد
النسبة وتخليص المضارع للحال ـ الفرق بين «إن» المخففة من الثقيلة