الصفحه ٢٣ : حرف ابتداء دخل على الجملة بأسرها ولا عمل لها وأمّا
«إذا وقعت الواقعة» فـ «إذا» الثانية بدل من الاُولى
الصفحه ٢٥ : » عند هؤلاء غير مضافة كما
يقوله الجميع إذا جزمت.
والثّاني
: أنه ما في جوابها من فعل أو شبهه ، وهو
قول
الصفحه ٥١ : اُمور :
أحدها
: أنه لا يلزم أن يقدر «مهما يكن من شيء» بل
يجوز أن يقدر غيره مما يليق بالمحل؛ إذالتقدير
الصفحه ١٣٤ : منها ، نحو : (صِراطَ الّذينَ
أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِالمَغضُوبِ عَلَيْهِمْ)
(الفاتحة /٧)؛ لأن
الصفحه ١٣٦ : منْ ذلِك فَقالُوا أرِنَا الله جَهْرَةً)
(النساء / ١٥٣).
الثاني
: التعقيبُ وهو في كل شيء بحسبه ، ألا
الصفحه ١٤٣ :
التاسع
: التعويض ، وهي الزائدة عوضاً من اُخرى
محذوفة كقولك : «ضربت فيمن رغبتَ» أصله : ضربت من رغبت
الصفحه ١٤٤ : مرادف لـ «حسبُ» وهذه
تستعمل على وجهين : مبنية وهوالغالب لشَبَهها بـ «قد» الحرفية في لفظها ولكثير من
الصفحه ١٥٣ : ؟
قلنا : من جهة أن كلام معها في المعنى
جوابٌ عن سؤال عن العلة مقدر واُجيب باُمور :
أحدها
: أن المراد
الصفحه ١٨٠ : بعدها بها أو بالمضاف؟
قولان ، أرجحهما الأول؛ لأن اللام أقرب ، ولأن الجار لايعلق.
ومنها : اللام المسماة
الصفحه ١٨٦ : :
٢٠١ ـ إنّ الرسول لَسيف يُستَضاء به
مُهَنّد مِن سيوف الله مسلول (١)
والمضارع
الصفحه ١٨٨ : )
(الأنبياء/٥٧)
مسألة
للام الابتداء الصّدرية؛ ولهذا علقت
العامل في نحو : «علمت لزيدٌ منطق» ومنعت من النصب
الصفحه ١٩٣ :
الثالث
: أن ارتفاع خبرها عند إفراد اسمها نحو
قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لاشرف أعلى من
الصفحه ١٩٤ :
نظر؛ لجواز تركه في
الشعر.
و «لا» هذه تخالف «ليس» من ثلاث جهات :
إحداها
: أن عملها قليل ، حتى
الصفحه ١٩٧ : ضاحكاً ولا
باكياً» ونحو قوله تعالى : (مِنْ شَجَرة
مُبارَكَة زَيْتُونَة لاشَرقَيّة ولاغربيّة)
(النور /٣٥
الصفحه ٢٠١ : قولين :
أحدهما
: أنها في الأصل بمعنى «نَقَصَ» من قوله
تعالى : (لايَلِتْكُمْ مِنْ
أعمالِكُمْ شَيْئاً