الصفحه ٢٥٩ : : (وتالله لأكِيدَنَّ أصنامَكُمْ)
(الأنبياء/٥٧) وقريباً من الوجوب بعد «إما» (وإمّا تَخافَنَّ مِنْ
قَوْم
الصفحه ٢٦٢ :
الترنم أنه نون عوض
من المدّة وليس بتنوين. وزعم ابن مالك في التحفة أن تسمية اللاحق للقوافي المطلقة
الصفحه ٢٧٦ :
وأن منه : (ومَنْ يَكْسِبْ خَطِيئةً أو إثماً)
(النساء /١١٢).
والرابع
عشر : عطف المقدّم على متبوعه
الصفحه ٤٦ :
٣٣ ـ ياليت شعري ولامنجى من الهرم
أم هل على العيش بعدالشيب من ندم
الصفحه ٥٠ :
تفسيره : مهما يكن من
شيء فزيد ذاهب. انتهى.
ويفصل بين «أمّا» والفاء بواحد من اُمور
ستّة :
أحدها
الصفحه ٦٤ :
ولا صريفاً ولكن أنتُم الخزف
في رواية من نصب «ذهباً وصريفاً» فخرّج
على أنها نافية مؤكدة لـ «ما
الصفحه ١٢٣ : من علُ (١)
ومتى اُريد به النّكرة كان معرباً كقول
امرئ القيس :
١٢٤ ـ مِكَرٍّ مِفَرٍّ
الصفحه ١٤٥ : فعل» لقوم ينتظرون الخبر ، ومنه قول المؤذن : «قد قامت الصلاة»
؛ لأن الجماعة منتظرون لذلك.
وأنكر بعضهم
الصفحه ١٥٥ : مركبة من الكاف و «ما» الاستفهامية ، ثم حذفت ألفها؛ لدخول
الجار وسكنت ميمها؛ للتخفيف؛ لثقل الكلمة
الصفحه ١٧٥ :
كعصفٍ إنّما كان
لكفرهم وجرأتهم على البيت ، وقيل : متعلقة بمحذوف ، تقديره : إعجبوا.
ومنها : اللام
الصفحه ١٨٤ :
كقوله(٢)
١٩٩ ـ فلا تستطل منَّي بقائي ومدَّتي
ولكنْ للخيرِ منكَ نصيبُ
الصفحه ١٩٨ :
كما في مسألة «لا» في
نحو : «غضبتُ من لا شيء» ، وكذلك إذا كان يفوت بفواته معنى كما في مسألة «كان
الصفحه ٢٨١ :
عشر : واو علامة المذكرين في لغة طيّئ أو أزد
شنوءة أو بَلْحارث : ومنه الحديث النبوي : «يَتَعاقبونَ فيكم
الصفحه ٨ : بالمعرب
جهلها.
الباب
الخامس : في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب
الخلل من جهتها.
الباب
السادس : في
الصفحه ١٣ :
علي بن الحسين
(عليهما السلام) :
٦ ـ أتحرقني بالناريا غاية المنى
فأين رجائي