الصفحه ٢٩ :
وملكه المطلق للكون
فى هداية هؤلاء المعاندين كانت مرحلة أخرى من مراحل الدعوة هى الوعيد بالخراب
الصفحه ٩٢ :
التقدير : فلنولينك قبلة
ترضاها ، (فَلا
تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
(١). والخطاب فى الآيتين
الصفحه ٩٩ :
وسائر ما فى هذه
السورة : (ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) «١٢٦ ، ١٣١ ، ١٧١»
، لأن الله
الصفحه ١٠٨ :
وزمان الصبا مقدم
على زمان الشباب ، يبينه ما ذكر فى الحديد :(اعْلَمُوا
أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا
الصفحه ١٤٤ : ، فإن كنيت عن المال قلت : المال زيد أعطانى منه
درهما.
قال
الخطيب : لما وقع (آتانِي رَحْمَةً) (٢٨) فى
الصفحه ١٧٠ :
أن يؤمنوا ، وما
فى السجدة فى الأموات من الكفار ، بدليل قوله : (وَلَوْ
تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ
الصفحه ١٨٤ :
المفعول وهو
المقول. وليس كذلك فى الأخرى ، فإن صلة الموصول طالت بذكر الفاعل والمفعول والعطف
عليه
الصفحه ١٩١ :
واو ، وفى قصة
شعيب : (وَما
أَنْتَ) (١٨٦) ، لأنه فى قصة صالح بدل من الأولى ، وفى الثانية عطف ،
وخصت
الصفحه ٢٠٦ :
سورة الأحزاب
ذهب بعض القراء
إلى أنه ليس فى هذه السورة ما يذكر فى المتشابه ، وبعضهم أورد فيها
الصفحه ٢٢٢ : التى تزاد مع الشروط
نحو : أينما ، وحيثما ، و (حتى) فى غيرها من السور للغاية.
٤٥٧ ـ قوله : (وَإِمَّا
الصفحه ٢٢٣ : قنوط بالقلب دعاء باللسان ، وقيل : الأول فى قوم ، والثانى فى آخرين.
وقيل : الدعاء مذكور فى الآيتين
الصفحه ٢٣٢ :
الْمَشْئَمَةِ) (٩) و (السَّابِقُونَ) (١٠) أى : هم السابقون والكلام فيه.
٥٠١ ـ قوله تعالى
: (أَفَرَأَيْتُمْ
ما
الصفحه ٢٥٢ : : (عَلَّمَ
الْإِنْسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ) (١).
سورة القدر
٥٦٩ ـ قوله تعالى
: (إِنَّا
أَنْزَلْناهُ فِي
الصفحه ٢٥٥ :
الفاعلين ، فقد
جاء مرفوعا : إن الإنسان (١).
سورة الهمزة
٥٧٩ ـ قوله : (الَّذِي جَمَعَ) (٢). فيه
الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى