الصفحه ١٢٠ :
السورة وفى الروم (١) بلفظ المستقبل. وفى الفرقان (٢) وفاطر (٣) بلفظ الماضى ، لأن ما قبلها فى هذه
الصفحه ١٢٦ : ).
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن ما فى حق العقلاء (١) من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي
الصفحه ١٣٠ :
١٦٠ ـ قوله : (قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) (١٨٨) فى هذه
الصفحه ١٣٢ : ) (٥٤). قال الخطيب : قد أجاب فيها بعض أهل النظر بأن قال : ذكر فى
الآية الأولى عقوبته إياهم عند الموت كما
الصفحه ١٥٤ : ء ، وإنما قدم مما كسبوا فى هذه السورة ، لأن الكسب
هو المقصود بالذكر ، فإن المثل ضرب للعمل ، يدل عليه ما قبله
الصفحه ١٨١ :
وَالنَّصارى) (١٧). قدم الصابئين لتقدم زمانهم ، وقد تقدم فى البقرة.
٣٢٠ ـ قوله : (يَسْجُدُ لَهُ
الصفحه ١٩٦ : التقدير فى هذه السورة : وإنى لأظنه كاذبا من
الكاذبين. فزيد (من) لرءوس الآيات ، ثم أضمر كاذبا لدلالة
الصفحه ٢٠٠ : شَهِيداً) (٥٢) أخّره فى هذه السورة لما وصف ، وقد سبق.
٣٨٣ ـ قوله : (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٢٠٥ : (١).
ومن الغريب أن
عبارة عن الشدة واستطالة أهلها إياها ، كالعادة فى استطالة أيام الشدة والحزن ،
واستقصار
الصفحه ٢١٠ :
(فِيهِ) موافقة لتقدم : (وَمِنْ
كُلٍّ تَأْكُلُونَ) (١٢) وقد سبق.
٤١٦ ـ قوله : (جاءَتْهُمْ
الصفحه ٢١٢ : قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً) (٦٥) تشابها فى الوقف على (قَوْلُهُمْ) فى السورتين ، لأن الوقف
الصفحه ٢١٥ :
العليم والحليم فى
السورتين إسماعيل ، وقيل : هما فى السورتين إسحاق ، وهذا عند من زعم أن الذبيح
الصفحه ٢٢٦ :
(وَفَضَّلْناهُمْ
عَلَى الْعالَمِينَ) (١٦) ، لأنه مكرر فى : (وَأَضَلَّهُ
اللهُ عَلى عِلْمٍ) (٢٣
الصفحه ١١ :
الدعوة ذريعة إلى
قعود الباقين عنها إذا أقامها البعض حين قال فى موافقاته : «القيام بذلك الفرض
قيام
الصفحه ٢٠ :
«البرهان فى توجيه
متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان» فأغمض المشتغلون بالنشر عنه عيونهم إذ