الصفحه ١٩٥ :
الصَّابِرِينَ) (١٠٢) ، لأن ما فى هذه السورة من كلام شعيب ، أى : من الصالحين فى
حين المعاشرة ، والوفاء بالعهد
الصفحه ٢١٧ :
عِنْدِنا) فى مواضع ، وخصت سورة الأنبياء بقوله : (مِنْ عِنْدِنا) لتفرده بذلك.
٤٣٦ ـ قوله
الصفحه ٢٤١ : الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٢٦) فذكر فى كل مكان ما اقتضاه معناه.
سورة الجنّ
٥٣٧ ـ قوله : (وَأَنَّهُ تَعالى
الصفحه ٢٤٦ : وَأَخَّرَتْ) (٥) ، لأن ما فى السورة متصل بقوله : (وَإِذَا الصُّحُفُ
نُشِرَتْ) (١٠) فقرأها أربابها ، فعلموا
الصفحه ١٨ :
«أبى مسلم» فى «حم
عسق» : إن ، الحاء حرب على ومعاوية. والميم : ولاية المروانية ، والعين : ولاية
الصفحه ٢٣ :
ما فى سورتى الروم
ويونس ، لأن ما قبله وما بعده أفعال ، فتأمل فيه فإنه من معجزات القرآن.
وبمثل
الصفحه ٢٧ : المبلغين عن
الله ، إذ هو وحده الذى يملك قطع حجة الجاحدين والسلامة من المعارضة تعزل الشعوذة
التى تبدو فى
الصفحه ٢٨ : والذين أترفوا ، هم أئمة العناد ،
ودعاة الجحود والكفر فى كل ملة إلهية كما بيّن ذلك القرآن الكريم.
لم يكن
الصفحه ٣٣ : ـ فقالوا لأتباعهم : (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ) (١). وذلك
الصفحه ٣٦ : رفعها ، فأنكر حجة الإجماع ، وحجة القياس فى الفروع
الشرعية ، ولما علم إجماع الصحابة على الاجتهاد فى
الصفحه ٥١ :
الثانية فإن دلائل
الإعجاز من هذه الوجهة التى بحثها الكرمانى فى كتاب مستقل تواجهك دلالة بعد دلالة
الصفحه ٥٦ : سجلها المقريزى فى خططه وكان مع الفاطميين الذهب ، وكان سب الشيخين يسطر
على جدران جامع عمرو بن العاص
الصفحه ٥٩ :
يسمى «علم النفس
القرآنى». وذلك فى كتابيه : «الرعاية لحقوق الله» و «أدب النفوس» ، وفى كتاب ثالث
الصفحه ٧٧ :
٢٤ ـ قوله : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) (١٢٠) ، وفيها
الصفحه ١٠٣ :
٨٨ ـ قوله : (وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا ...) (٢٠) ، وقال فى سورة إبراهيم