الصفحه ١٩٩ :
بالجنّة التي أعدّها الله لعباده المتّقين.
إنّ عمر الإنسان هو رصيده الفعلي الذي
يقوده إلى مفترق طريقين
الصفحه ٢١٤ :
وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ
فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا
الصفحه ٢١٥ : ، أجيزوا له كذبه وأدخلوه الجنّة (٢).
وعن الصادق عليه السلام قوله : يُؤتى
بعبدٍ يوم القيامة ظالمٍ لنفسه
الصفحه ٢٥٥ : الله عليه وآله قوله : الولد ريحانة (٣).
وقال صلى الله عليه وآله : ريح الولد من
ريح الجنّة (٤).
وورد
الصفحه ٢٥٩ : يأمر
المؤمن ليرى مشاهد الجنّة وقصورها وثمارها ونساءها ونعيمها ، ويرى أهله فتشتاق
روحه إليهم ، فيأذن
الصفحه ٢٦٠ : وخادمنا ومؤثرنا ، فيقول ملك الموت
: يا رسول الله ، مره ينظر إلى ما قد أعدّ الله له في الجنان ، فيقول له
الصفحه ٣٥٠ :
الدنيا أن لو خُلّدوا
فيها أن يَعصُوا الله أبداً ، وإنّما خُلّد أهل الجنّة في الجنّة ، لأنّ نيّاتهم
الصفحه ٤٣٤ :
أمّا المؤمن فيكون نَفَسُه رَوحاً
وريحاناً وجنّةَ نعيم ، لأنّ أعماله الحسنة لها باطن خير ، جميل
الصفحه ٤٣٨ :
: مَن عفّ بطنُه وفَرْجُه كان في الجنّة مَلِكاً محبوراً (٢).
وهذا المَلَك من المعاني الباطنيّة
الصفحه ٢٥ : ، وَاَجِرْني مِنَ النّارِ
بِعَفْوِكَ ، وَاَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ ، وَزَوِّجْني مِنَ الْحُورِ
الصفحه ٢٦ :
الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الراحِمِينَ ، [وَاَعِنّي عَلى صالِحِ ما
اَعْطَيْتَني ، وَثَبِّتْني يا
الصفحه ٦٣ : وآله قوله
: السخيّ قريب من الله ، قريب من الجنّة ، قريب من الناس ، بعيد من النار. والبخيل
بعيد من الله
الصفحه ٧٧ :
معرِّفاً العقل : ما عُبِد به الرحمن ، واكتُسِب به الجنان (٣).
من كان عاقلاً كان له دين ، ومن كان له دين دخل
الصفحه ١١٠ : ءُ مُحْبَنْطِياً على باب الجنّة ، فيقال له : أدخُلِ الجنّة ، فيقول
: لا ، حتّى يَدخُل أبَوايَ قَبلي [معاني الأخبار
الصفحه ١٣١ : موسى عليه السلام :
يا ابن عمران ، كَذِبَ مَن زعم أنّه يحبّني ، فإذا جَنَّه الليل نام عنّي ، أليس
كلُّ