الصفحه ٦١ : كتاب «البلد
الأمين» ، على ما نقله الشيخ عبّاس القمّي صاحب كتاب «مفاتيح الجنان» : دعاء
الجوشن الصغير دعا
الصفحه ٥٩ : ولا قوة إلّا بالله» فإنّها مفتاح
الفرج ، وكنز من كنوز الجنّة (٣).
ونقل عن الإمام عليّ عليه السلام
الصفحه ٥٨ :
والدعاء أحد مفاتيح
الخلاص في مثل هذه الشدائد والابتلاءات.
روي في الآثار أنّ ثلاثة خرجوا للريادة
الصفحه ١١٦ :
غيري والشدائد بيدي؟!
ويرجو سوائي وأنا الغنيّ الجواد ، بيدي مفاتيح الأبواب وهي مغلقة ، وبابي مفتوح
الصفحه ١٢٣ : بيدي؟! ويرجو غيري ويقرع بالفكر باب غيري ، وبيدي مفاتيح
الأبواب وهي مغلقة ، وبابي مفتوح لمن دعاني؟! فمن
الصفحه ١٨٣ : الأمور ، وكلّ مفاتيح الكنوز ، وأنّه مصدر كلّ خير وكرامة ، وإحسان
وإفضال ، وأنّه سبحانه مُغْني كلّ فقر
الصفحه ١٨٤ : كريمُ ، يا جميل ، يا أرحمَ الراحمين (١).
ثمّ يتوجّه عليه السلام إلى ربّه
بالتوسّل الذي هو أحد مفاتيح
الصفحه ٢٤٢ : ) (٣)
، (٤).
وهذه الروايات لا تلغي سنّة الأسباب ، ولا
وجوب السعي للوصول إلى مفاتيح خزائن الله لنيل رحمته ، فقد كان
الصفحه ٤٤٦ : ، وذلك بعدما صار أهل
الجنّة في الجنّة ، وأهل النار في النار : يا أهل الجنّة ويا أهل النار ، هل تعرفون
الصفحه ٣١٧ : : مَن
قال : سبحان الله ، غرس الله له بها شجرة في الجنّة ، ومَن قال : الحمد لله ، غرس
الله له بها شجرةً
الصفحه ٢٦٣ :
كالطِّيب من المسك ، ثم
يسلّ نفسه سَلّاً رفيقاً ، ثم ينزل بكفنه من الجنّة ، وحنوطه من الجنّة بمسك
الصفحه ٢٦٩ :
إليه ملائكة مع ناقة
من نوق الجنّة فيركبها فتطير به إلى الجنّة ، فلا يرى عرصات القيامة إلّا مارّاً
الصفحه ٩٤ : ربّي أن أرى الأخ من إخواني فأسأل اللهَ له
الجنّة وأبخل عليه بالدينار والدرهم ، فإذا كان يومُ القيامة
الصفحه ١٣٤ : بشّره ملك الموت بالجنّة ثمّ منكرٌ ونكير ، ومن مات على حبّ آل محمّد
يُزَفٌّ إلى الجنّة كما تُزفّ العروس
الصفحه ١٥١ :
نادى منادٍ : أين أهل الفضل؟
فيقوم ناسٌ ـ وهم يسير ـ فينطلقون
سراعاً إلى الجنّة ، فتتلقّاهم الملائكة