الصفحه ٤٥٠ : وآله والأئمّة صلوات الله علهيم أجمعين من
دلالات الله وآياته التي يُهتدى بها إلى التوحيد ومصالح الدين
الصفحه ١٧ : وَاَنْتَ الْجَوادُ
الَّذي لا يَضيقُ عَفْوُكَ ، وَلا يَنْقُصُ فَضْلُكَ ، وَلا تَقِلُّ رَحْمَتُكَ ، وَقَدْ
الصفحه ٩٨ : تبارك وتعالى : (مَن
جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا) (٢)
، فقال رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٨٤ : الرواية التي صحّ صدورها عن الإمام
الصادق عليه السلام؟ فقال قدس سره : لا أشمّ من الرواية رائحة الإمام
الصفحه ٤٣٦ :
تلقّاه فيقول له مثل
ذلك ، فلا يزال معه عند كلّ هولٍ يبشّره ويقول له مثل ذلك.
فيقول له : مَن أنت
الصفحه ٦ : كرمانشاه ثمّ عاد إلى مسقط رأسه ، له اطّلاع بالعلوم العقليّة ، والظاهر
أنّه من أعلام القرن الثاني عشر. له
الصفحه ١١٤ :
المبحث السادس عشر : بين
الخوف والرجاء
قال عليه السلام : اَلْحَمْدُ للهِ
الَّذي أدعوه ولا اَدْعُو
الصفحه ٣٩٢ : حاجتك؟ قال : توضّأ والبس ثوبيك واخرج بنا فصلِّ
، قال : أُطلبْ لهذا الدين من هو أفرغ منّي ، فأنا إنسان
الصفحه ٣٢٣ : لآدم عليه السلام لا للأمر الإلهيّ ، ولا ندري كيف فاته أنّ الملائكة
المقرّبين ـ بمن فيهم جبرئيل وميكائيل
الصفحه ١٢٧ : امتداداً عن طريق التناسل والإنجاب ،
فنراه يتزوّج وينجب ويجمع للذرّية ؛ لأنّه يرى فيهم استمرار بقائه.
وبعد
الصفحه ٣٥٥ : نادى منادٍ فيهم بالرحيل وهم يلعبون! (١)
وقال الصادق عليه السلام أيضاً : ما خلق الله عزّ وجلّ يقيناً لا
الصفحه ١٦٥ : أظهركم فإنّ الله
يقول : (وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّـهُ
الصفحه ٣٢٩ : وآله فقالوا : يا رسول الله أسلمنا ، وقاتلك
العرب ولم نقاتلك ، فأنزل الله فيهم : (يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
الصفحه ١٤٥ : : يا روح الله ، إنّهم مُلجَمون بلجام من نار بأيدي
ملائكةٍ غِلاظِ شِداد ، وإنّي كنت فيهم ولم أكن منهم
الصفحه ٣٠٣ :
والقول فيهم والوقيعةَ وباهِتُوهم ، كي لا يَطمَعوا في الفساد في الإسلام ، ويَحذرَهم
الناس ولا يتعلّموا من