الصفحه ٣٧٨ :
وأمّا معناه فقد قال ابن فارس : له
أصلان يدل أحدهما على ترك الشيء ، والآخر على طلبه ثمّ ترجع إليه
الصفحه ١٦٧ : بالإمكان هو تعلّقه
بعلّته وقيامه وتدلّيه بها تعلّقاً وتدلّيا وقياماً داخلاً في حقيقة وجوده بحيث لا
حقيقة له
الصفحه ٢٢٩ : اسماً له في آيات سبع كما أنّه ورد لفظ « الخلاّق » مرّتين وسمّي
سبحانه به في كلا الموردين.
قال سبحانه
الصفحه ٣٩٧ :
حرف القاف
الرابع والتسعون : « القائم
على كل نفس بما كسبت »
وقد ورد هذا الاسم المركّب في الذكر
الصفحه ٤٦٤ : رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا
تَحْزَنُوا
الصفحه ٤٨٦ : الملك عند
البحث عن اسم « مالك الملك » فلاحظ.
وقال نقلاً عن ملكة سبأ : ( قَالَتْ إِنَّ المُلُوكَ إِذَا
الصفحه ٤٩٤ :
هي موجودة بايجاد
الله تعالى كان هو المصداق الأتمّ للنور ، فهناك وجود ونور يتّصف به الأشياء وهو
الصفحه ٧٣ : اطار المفهوم بل المدّعى اتّحاد
واقعية الذات مع واقعيّة هذه الصفات في الخارج ، وكم له من نظير في عالم
الصفحه ١٤٢ :
قال سبحانه : ( قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
* اللهُ
الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
* وَلَمْ
الصفحه ١٧٥ : ، وهو تعالى أولى
الموجودات بهذا الاسم والوصف لأنّه يمتنع أن يكون له مثل أزلاً وأبداً » (٢).
العشرون
الصفحه ٢٥٨ : أو اسم مكان بمعنى المنزل ، فهو يطلب من الله تعالى أن يتفضّل
عليه بانزال مبارك أو منزل مبارك بأن يكون
الصفحه ٢٩٣ : الناظر (١).
وأمّا « الراغب » : فجعل الأصل له
الرقبة وأنّه اشتق منها سائر المعاني ، قال الرقبة : اسم
الصفحه ٣٠٦ : اللهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ
) ( الأنعام /
١٢٤ ).
الثاني والسبعون : « شديد
العذاب »
وقد ورد في القرآن
الصفحه ٣١٧ :
العلم بالغيب والشهادة بالله سبحانه ، فإنّ العلم الواجب ، المطلق ، الذي هو عين
الذات ، يختصّ به سبحانه
الصفحه ٤٧٥ :
وأمّا حظ العبد من ذلك الاسم فهو أن
يتكبّر عمّا سوى الحق تعالى فلا يطلب في عمله سواه حتى يكون هو