الصفحه ١٠٥ : الخليفتين عثمان وعليّاً ويكفّرون الصدّيق
الاعظم عليّاً عليهالسلام.
إلى غير ذلك من المذاهب الإسلاميّة التي
الصفحه ١٢٨ : سمح الوقت نرجع إلى احصاء ما
ورد في حديث أئمّة أهل البيت عليهالسلام
لعلّ الله يرزقنا الجنّة حسب وعد
الصفحه ٦١ : هو مشتق ؟ قال فقال : يا هشام ، الله مشتق من اِله ، والاله
يقتضي مألوهاً ، والاسم غير المسمّى ، فمن
الصفحه ٥٧ : الأسماء إذ لم يكن
هناك لفظ ولا لافظ وذلك باطل.
٤ ـ قالوا : إذا قال القائل : محمد رسول
الله فلو كان اسم
الصفحه ٥٥ : : إنّ الاسم ( يريد مدلوله ) عين
المسمّى أي ذاته من حيث هي هي نحو الله فإنّه اسم للذات من غير اعتبار معنى
الصفحه ٥٩ : العرفاني لا يقف عليه إلاّ من له قدم راسخ في الأبحاث العرفانية وأين
هو من تفسير الشيخ ، الاسم بالمدلول
الصفحه ٥٢ :
وقال : (
هُوَ اللهُ
الخَالِقُ الْبَارِئُ المُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَىٰ
) ( الحشر / ٢٤
الصفحه ٥٣ : والقدرة والرزق والخلقة
ولأجل ذلك يصحّ أن يقال الاسم ما يصحّ حمله كما يقال الله عالم وخالق ورحمان ورحيم
الصفحه ٢٨٦ : كما قال الله عزّ وجلّ : (
وَكَانَ
بِالمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) والرحمان والرحيم اسمان مشتقّان من
الرحمة
الصفحه ٢٨٧ :
وأوضحه الرازي بقوله : « وقال جعفر
الصادق عليهالسلام : اسم
الرحمان خاصّ بالحق ، عامّ في الأثر
الصفحه ١٣١ : ممّا هو مشتق ؟ قال : فقال لي : «
يا هشام ، الله مشتق من إله ، والاله يقتضي مألوهاً والاسم غير المسمّى
الصفحه ٢٥٤ :
وقال تعالى : ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ
قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا
الصفحه ٢٨٨ :
و أمّا حظ العبد من اسميه تعالى فحظ
العبد من اسم « الرحمان » أن يكون كثير الرحمة على الناس وحظه من
الصفحه ٢١٣ :
الكمالية والجمالية ، فهي الذات المستجمعة لجميع صفات الكمال فهو الله عزّ اسمه.
وعلى ذلك فلحق في الاية وفي
الصفحه ٤٢٨ : وصفاً له سبحانه في موارد ثلاثة.
قال سبحانه : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي
قَرِيبٌ