الصفحه ١٣ :
الإِزار والقميص
فإنّ ذلك من المخيلة ، والله لا يحبّ المخيلة.
[ ٢٠٨١٢ ] ١٤ ـ قال
: وقال أبو
الصفحه ٢٠ : فعل الحرام وما يسكّن به
٢٠
٢٠٧٣١ / ٢٠٧٥٠
٣٥٨
٥٤ ـ باب وجوب ذكر الله عند
الصفحه ٢٩ : وتعطيل العقول ،
وهم الذين يقولون : إنّ كلّ ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت
عليه
الصفحه ٤٥ : عن الله سبحانه فعندئذ يكون قوله حجّة تعبديّة ولا يمكن الاعتماد على
مثله إلاّ بعد ثبوت وجود الصانع
الصفحه ٤٨ : انّ كلّ مستعمل له فإنّما
يستعمله صحيحاً فلا يدعيه أحد وهذا كما انّ السيف آلة القطع لكن لايقطع إلاّ عن
الصفحه ٥٠ : البحث عن أسمائه وصفاته
الواردة في الذكر الحكيم وسنّة نبيه وأحاديث عترته صلوات الله عليهم أجمعين على
ضو
الصفحه ٦٩ : والقدرة ، وبالتالي يطرد عن
ذاته الجهل والعجز في الدرجة الثانية لا أنّه ليس له هذه الكمالات وإنّما يسلب عنه
الصفحه ٧٦ : ونتقلّب فيها » نسبتها إلى الله سبحانه نسبة الرزق
المقرّر للجيش من قبل السطان فنسمّيها رزقاً وإن كان
الصفحه ٩٥ :
مجده حيث يتعالى من أن يفعل بآلة ، ومن أن يكون له شوق إلى ما سواه ، إذ هو موجود
غير فقيد ، لكونه تامّاً
الصفحه ٩٧ : شَيْئًا أَن
يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ) ( يس / ٨٢ ) (١).
__________________
(١) المحاضرات ج ٢ ص
٣٨.
الصفحه ١٠٧ : لما كان للزمان مفهوم حقيقي ، بل كان له مفهوم
وهمي. هذا ما أثبتته الأبحاث العميقة في الزمان والحركة
الصفحه ١٠٨ : وموطنه ، وبهذا الاعتبار تشبه الأرقام والأعداد ، فالعدد مثل « الخمسة » ليس
له موطن إلاّ الوقوع بين
الصفحه ١١٠ : القديم
في الله سبحانه يصدّهم عن الاعتراف بقدم العالم زماناً والاكتفاء بالحدوث الذاتي.
الصفحه ١١٥ :
فالحكماء ينكرون أصل وجوده ، ويزعمون انحصار العالم في عالمنا ، ولو كان له وجود
قبل عالمنا فلا محالة يكون
الصفحه ١٢٤ :
الله ووحيه ، وانّه
محدث كما وصفه تعالى واَمْنعُ من إطلاقِ القول عليه بأنّه مخلوق ، وبهذا جا