الصفحه ١٦٣ : فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا
) ( الفرقان /
٥٩ ).
وقوله : (
اللهُ
الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا
الصفحه ١٦٥ : السابع
من عمله الذي عمل ، فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل. وبارك الله اليوم
السابع وقدّسه
الصفحه ١٦٨ :
التعلّق والقيام في
الممكنات نفس حقيقتها وواقعها ، فلا يمكن لها الغيبة عن الله سبحانه ولا العزلة
الصفحه ١٧٠ :
٣ ـ روى الكليني عن أبي عبد الله عليهالسلام : إنّ أمير المؤمنين استنهض الناس في
حرب معاوية في
الصفحه ١٧٢ : ء الله النسمة وخلق السماوات
والأرض » (٢).
وعلى ضوء هذين النصّين يتلخّص الفرق بين
البارئ والخالق في
الصفحه ١٨٠ : أعمال فيزياويّة ـ إلى النقطة الصفراء إلى أن يتحقّق الإبصار ،
ولكن إطلاقهما على الله سبحانه ليس بتحقّق
الصفحه ١٩٨ : اللهِ
الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
) ( النمل / ٨٨
) وقال الإمام علي
الصفحه ٢١٤ : لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالحِسَابَ مَا خَلَقَ اللهُ ذَٰلِكَ إِلاَّ بِالحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ
الصفحه ٢٢١ :
(
اللهُ لا
إِلَٰهَ إِلاَّ هُوَ الحَيُّ الْقَيُّومُ
) ( آل عمران
/ ٢ ).
وقال سبحانه : ( وَعَنَتِ
الصفحه ٢٢٥ : هذه هي حقيقة الحياة فالله تبارك وتعالى
حيّ بأكمل حياة.
وإن شئت قلت : إذا أردنا تعريف الحياة
الموجودة
الصفحه ٢٢٦ : الباقر عليهالسلام :
« إنّ الله تبارك وتعالى كان ولا شيء
غيره نوراً لا ظلام فيه ، وصادقاً لا كذب فيه
الصفحه ٢٤٢ :
الدين الشيرازي يقول :
« واعلم أنّه قد تحيّرت العقول في كون
بعض الحيوانات آكلة لبعض ، وفيما جعل الله
الصفحه ٢٦١ : ابنائه : ( وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
) قال : ( فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
الصفحه ٢٦٦ : الاُخروية فلا يمكن
تفسيرها من تلك الجهة إذ لا مجتمع فيها حتى يكون له حقّ كما أنّه ليست هناك مظنّة
كون
الصفحه ٢٦٩ :
الطول له أصل صحيح
يدل على فضل وامتداد في الشيء (١)
وهو بصدد ارجاع المعنيين إلى معنى واحد مع أنّ