الصفحه ٣٥ : المصدر لهذا العالم والمبدئ
له ، أزلي أو حادث ، واحد أو كثير ، بسيط أو مركّب ، جامع لجميع صفات الجمال
الصفحه ٤٢ : قائمة بوجود الواجب وما لها من صفات كمال
كالعلم والقدرة والحياة ، فالمالك الحقيقيّ لها هو الله سبحانه
الصفحه ٤٤ :
الملك له لا لغيره ،
فكلّ ما يملكه الإنسان فهو يملكه ، فصار هذا منشأً لاثبات كثير من الصفات
الصفحه ٤٧ : تَنْهَىٰ عَنِ
الْفَحْشَاءِ وَالمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
) ( العنكبوت
/ ٤٥ ).
وقوله : (
كُتِبَ
الصفحه ٤٩ : الاهوازي قال سمعت أبا عبد
الله الحمراني يقول :
لما دخل الأشعري بغداد جاء إلى «
البربهاري » فجعل يقول رددت
الصفحه ٦٣ : تسميته
سبحانه بالخادع والماكر والمستهزئ ، وإن نسب سبحانه الأفعال إلى نفسه وقال :
(
يُخَادِعُونَ
اللهَ
الصفحه ٧٥ :
ثابت لله سبحانه وهو
واجد له ، وكلّ نقص وحاجة منفيّ عنه سبحانه ومسلوب عنه.
ومن هناك يمكن أن يقال
الصفحه ٨٩ : ذاته ولا غيرها » ولكنّك ترى أنّه
كلام صوري ينتهي عند الدّقة إلى ارتفاع النقيضين.
إنّ القول بأنّ له
الصفحه ١٠٠ :
المعلوم انّ الحياة بهذا المعنى غير قابل للحمل على الله سبحانه لكونها نقصاً.
فكما أنّ تفسير الحياة في
الصفحه ١٠٦ : النفي والاثبات. يقول سبحانه : ( يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ
بِكُمُ الْعُسْرَ ) ( البقرة
الصفحه ١١٣ :
العويص ، هو أن يقال : إنّ المراد من العالم ( بمعنى ما سوى الله ) إمّا يكون هو
هذا العالم المشهود لنا من
الصفحه ١١٩ : نَفِدَتْ
كَلِمَاتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
) ( لقمان / ٢٧
).
فكلّ ما في صحيفة الكون من
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام عن آبائه ، عن علي عليهالسلام قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إنّ لله تبارك
الصفحه ١٣٥ : فساد النظام ، وهذا كلّّه
تكلّّف لا مبرر له.
٢ ـ (
مَا
اتَّخَذَ اللهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ
الصفحه ١٥٥ : سبحانه
في الذكر الحكيم مرتين. قال سبحانه : (
... ثُمَّ
أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللهُ