الصفحه ٤٤٢ : الرائي ، ولا محيص في تحقّق الرؤية عن المقابلة ، وفي ضوء
ذلك نحكم بامتناع وقوع الرؤية على الله سبحانه
الصفحه ٤٦٣ :
حرف الميم
المائة والثامن : « المؤمن »
وقد ورد لفظ « المؤمن » في القرآن ٢٢
مرّة ووقع وصفاً له
الصفحه ٤٧٣ :
المائة والثاني عشر : « المُتَعال »
وقد ورد « المتعال » في الذكر الحكيم
مرّة واحدة ووقع وصفاً له
الصفحه ٤٨٩ :
فالرسول ومن جاء بعده خلفاءه تعالى في
الولاية لاشركاءه ، سبحانه أن يكون له ولي من الذلّ تعالى الله
الصفحه ٣١ : بلا هذا القيد ، فيلزم التأويل ، وهم يفرّون منه فرار المزكوم من المسك ،
فإنّ القول بأنّ له سبحانه وجهاً
الصفحه ٧٠ : حياة ، لا أنّ بعضه علم ،
وبعضه الآخر قدرة ، وبعضها الثالث حياة ولا يقف عليه إلاّ من له قدم راسخ في
الصفحه ٧١ : ومعلوم ، ومراد ومعلول له ، وأنّك مشخص واحد ، ولا يمكنك
أن تقول : أنا مقدور من جهة ، ومعلوم من جهة اُخرى
الصفحه ٧٩ : والأحاديث له سبحانه وأخبرت عنها كالقدم والوجه
واليدين والقدوم والنزول إلى غير ذلك ، وهذه الصفات قد أوجدت
الصفحه ٩٦ : لأبي عبد الله الصادق عليهالسلام : « علمه ومشيئته مختلفان أو متّفقان »
؟
فقال عليهالسلام
: « العلم
الصفحه ٩٨ :
يلاحظ عليه : إنّ إعمال القدرة والسلطنة
إمّا فعل اختياري له سبحانه أو اضطراري ، ولا سبيل إلى الثاني
الصفحه ١٠٢ : ، اكتفى الامام
ببيان أحد القسمين دون الآخر.
وهذا أصل مطرّد في باب المعارف ، فهم
صلوات الله عليهم
الصفحه ١٥٤ : الحَقُّ
وَأَنتَ أَحْكَمُ الحَاكِمِينَ
) ( هود / ٤٥
).
وقال سبحانه : ( أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ
الصفحه ١٨٣ : عرفت من أنّ حضور المبصرات والمسموعات لدى
العالم نوع معرفة له لكن معرفة جزئيّة مشخّصة لا معرفة كلّّية
الصفحه ١٨٩ : يستحقّها » ليس داخلا في معنى الجبّار وذلك
لأنّه على هذا الاحتمال يصدق على الله سبحانه وعلى الناس بمعنى واحد
الصفحه ١٩٦ : والحكمة من العلم ، والحكيم : العالم ، والحكم : العلم والفقه.
قال الله تعالى : (
وَآتَيْنَاهُ
الحُكْمَ