الصفحه ٥٠٥ : ء بما
هو ماء لا يتصور له التعدّد إلاّ إذا تعدّد ظرفه أو زمانه أو غير ذلك من عوامل
التعدّد والتميّز
الصفحه ٥١٩ : ووقع وصفاً له سبحانه في موردين :
قال سبحانه : ( وَإِنَّ اللهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا
إِلَىٰ
الصفحه ٥٢٠ : قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن
يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الحَكِيمُ
الصفحه ٥٢٦ :
ولأجل ذلك نرى أنَّه سبحانه بعد ما يقول
: ( فَيُضِلُّ اللهُ مَن
يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَا
الصفحه ٩ : الصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته
١٥
٢٠٣٦٨ / ٢٠٣٨٢
٢٣٦
٢٠ ـ باب وجوب تقوى
الصفحه ١٩ : الصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته
١٥
٢٠٣٦٨ / ٢٠٣٨٢
٢٣٦
٢٠ ـ باب وجوب تقوى
الصفحه ٢٧ : منهم يصرّون على تنزيهه وتوحيده
وهم « المعتزلة » و « الإمامية » و « الزيدية » بفرقهم المختلفة ، فالله
الصفحه ٣٠ : لَمَا يَهْبِطُ مِنْ
خَشْيَةِ اللهِ وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
) ( البقرة / ٧٤
).
فالحجر
الصفحه ٣٧ : لفّه :
فهل يأخذ بظواهر هذه الأحاديث التي لو وردت في حقّ غيره سبحانه لقطعنا بكونه جسماً
، كالإنسان له
الصفحه ٤٦ :
مِنَ اللهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ المَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
) ( المائدة /
١٧
الصفحه ٦٤ : لا يجوز لنا أن نسمّي الرسول باسم ما سماه
الله به ، ولا باسمٍ ما سمّى هو نفسه به فإذا لم يجز ذلك في
الصفحه ٦٦ : بالخادع والماكر والكائد.
٣ ـ تسميته ببعض أسمائه دون بعض حيث كان
العرب يقولون : « يا الله ويا رحيم » ولا
الصفحه ٧٧ : هذا الحال ولا معيد له ، ويصح الوصف له بأنّه
يرزق ، ويمنع ، ويحيي ، ويميت ، ويبدئ ، ويعيد ، ويوجد
الصفحه ٨٨ :
واحد ليس له في
الأشياء شبه كذلك ربّنا. وقول القائل : إنّه عزّ وجلّ أحديّ المعنى يعني به أنّه
لا
الصفحه ١٠٤ : وانّه لم يزل كان
مع الله سبحانه ، وإن شئت قلت : إنّ الإرادة التي سأل عنها الراوي كان يراد منها
العزم على